أخبار مصر و العالم - اخبار الفن - اخبار الرياضة - الاقتصاد - المرأة و الطفل-اخبار الثقافه
الحصول على الرابط
Facebook
X
Pinterest
بريد إلكتروني
التطبيقات الأخرى
"ثورة الإنترنت الثانية" تضع نهاية لاستغلال الشركات
صدق أو لا تصدق الإنترنت في رومانيا أعلى سرعه اللي هي ال 1000 ميجا وسرعة الداونلود 1000 ميجا وسرعه الابلود 100 ميجا سعرها 59 Romanian leu يعنى حوالى 125 جنيها مصريا احنا عندنا 1 ميجا = 140 جنيها وهم عندهم 1000 ميجا = 125 جنيها أنت بتاخد على الإنترنت هناك HDTV علشان القنوات المتشفرة ودقائق مجانية سرعة الـ1000 ميجا تقدر تحمل بيها 128 ميجا بايت في الثانية هكذا يخاطب شباب انتفاضة ثورة الإنترنت الثانية الشباب لدفعهم إلى مقاطعة شركات النت فى مصر والانضمام للثورة والنزول إلى الشارع ولكنهم فقط ينتظرون انتهاء فترة الامتحانات وهناك استمارات أشبه باستمارات تمرد توزع على الشباب للنزول إلى الشارع ورغم ان المهندس خالد نجم حاول تدارك الموقف واجتمع فعلا مع ممثلي الثورة ووعدهم خيرا إلا ان الشباب ما زال يصر على ان الشركات اقوى من الوزارة ومن الجهاز وسوف يستمر الاستغلال والاستغفال مدى الحياة إذا لم يتم التصعيد ورفع الشباب سلاح المقاطعة تحت راية ايه يعنى مفيش نت لمدة شهر بس نعيش صح ونعلمهم يحترمونا. لو عملنا مقاطعة ليهم لشهور قليلة جدا في فترة معينة هنحددها لاحقا, هنأثر عليهم تأثيراً كبيراً ومش بعيد يحققوا مطالبنا من أول شهر مقاطعة يأتى ذلك فى الوقت الذى أكدت تى اى داتا واخواتها صعوبة إطلاق عروض ترويجية أو خطط تسعيرية جديدة قبل عودة الشبكة لقوتها حيث تم فصل الخدمة عن عدد كبير من العملاء. وردد شباب الثورة آراء خبراء الاتصالات فى مصر والخارج «الإنترنت في مصر يكسف»... رغم أنه أصبح عصب الاقتصاد والحياة؟ ومازالت الخلافات الحادة مستمرة بين الشركة المصرية للاتصالات وشركات المحمول بشأن البنية الأساسية وهناك اتهامات للمصرية باستمرار احتكار البنية وخطف العملاء بعد تغيير النحاس إلى فايبر ومازالت الخلافات مستمرة حول تأجير البنية وخدمات المصرية والترابط ويبذل الوزير جهودا مضنية للسيطرة وفك الاشتباك وسط تهديدات ومعارك مفتعلة. وتؤكد شركات المحمول موبينيل وفودافون واتصالات انه لا يجب ان تستمر المصرية الشركة الوحيدة المتحكمة في الأسعار والجودة ولا بد من تحديث البنية التحتية بطريقة أفضل وغير معقول ان تقوم كل شركة ببناء بنيتها التحتية منفردة والغريب ان الشباب دائماً يتهمون وزير الاتصالات بمساندة شركات المحمول و الشركة المصرية للاتصالات أما عن الجهاز القومى لتنظيم الاتصالات فحدث ولا حرج فهو جهاز حكومي أنشئ طبقا لقانون تنظيم الاتصالات رقم 10 لسنة 2003 كجهة قومية مسئولة عن تنظيم قطاع الاتصالات تتبع وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات. يعتمد عمل الجهاز على مبادئ رئيسية منها المحافظة على مبدأ الشفافية والمنافسة الحرة والخدمة الشاملة وحماية حقوق المستخدم» يعني المفروض أن الجهاز ينظم الاتصالات في مصر. لما يكون عندنا أربع شركات تعمل في مجال الاتصالات وثلاث منها تحصل علي المحمول والإنترنت والشركة الرابعة الأرضي والإنترنت. فين بقي العدالة وتكافؤ الفرصة والشفافية ويقول عنه شباب الثورة غالبا الجهاز ده عبارة عن شوية ناس كبار على علاقة بناس كبار فى دايرة مسئولي الاتصالات الكبار فى وسط الكام شركة الكبار وكلهم ناس أكابر فى قلب بعضهم هيوجعوا دماغهم بشوية ناس زينا وانتقد الشباب محاباة الحكومة لمصالح أرباح الشركات التي تحقق في مصر من أموال المصريين تحول إلي خارج مصر في حساب الملاك الأجانب للشركات الثلاث فجميع العملاء يشتم ويسب فى الشبكة بتاعته.
تعليقات
إرسال تعليق