فيلم نوم الديك في الحبل
الفيلم الوثائقى المصرى السودانى "نوم الديك فى الحبل" للمخرج سيف عبد الله
شارك المنتج السودانى الشاب قاسم أمين فى الدورة الـ41 من مهرجان القاهرة السينمائى الدولى، بفيلمه التسجيلى الطويل الأول «نوم الديك فى الحبل» للمخرج سيف عبدالله، الذى نافس فى مسابقة «آفاق» السينما العربية مع 12 عملاً سينمائياً، حيث يوثق الفيلم للحياة اليومية لمجموعة من اللاجئين السودانيين بالعاصمة المصرية القاهرة.
يُعد الفيلم قصيدة لكل اللاجئين فى العالم الذين يبحثون عن الانتماء والشعور بالهوية ويكافحون للعيش والتمسك بالأمل، ومن خلال العديد من الشخصيات المتنوعة من السودان التى تعيش بالقاهرة نكتشف تفاصيل معقدة من حياتهم، التى ترسم واقعاً حيوياً حول ماهية اللاجئ.
وقال المنتج السودانى: يحاكى فيلم «نوم الديك فى الحبل» الذى يعنى اسمه «إنسان يحاول النوم واقفاً» حالة التعلق ما بين النوم والاستيقاظ التى يعانى منها اللاجئون السودانيون الذين يعيشون فى القاهرة، من خلال 4 وجوه يمكننا أن نراها يومياً دون الالتفات كثيراً إليها، وهم «على وزينب وتاج وعماد»، أى حاولنا إبراز جانب آخر من المدينة بعدسة صانع سينمائى قرر أن يُنقب فى أعماقها ليجعل من مهمَّشيها أبطالاً على شاشة السينما .
شارك المنتج السودانى الشاب قاسم أمين فى الدورة الـ41 من مهرجان القاهرة السينمائى الدولى، بفيلمه التسجيلى الطويل الأول «نوم الديك فى الحبل» للمخرج سيف عبدالله، الذى نافس فى مسابقة «آفاق» السينما العربية مع 12 عملاً سينمائياً، حيث يوثق الفيلم للحياة اليومية لمجموعة من اللاجئين السودانيين بالعاصمة المصرية القاهرة.
يُعد الفيلم قصيدة لكل اللاجئين فى العالم الذين يبحثون عن الانتماء والشعور بالهوية ويكافحون للعيش والتمسك بالأمل، ومن خلال العديد من الشخصيات المتنوعة من السودان التى تعيش بالقاهرة نكتشف تفاصيل معقدة من حياتهم، التى ترسم واقعاً حيوياً حول ماهية اللاجئ.
وقال المنتج السودانى: يحاكى فيلم «نوم الديك فى الحبل» الذى يعنى اسمه «إنسان يحاول النوم واقفاً» حالة التعلق ما بين النوم والاستيقاظ التى يعانى منها اللاجئون السودانيون الذين يعيشون فى القاهرة، من خلال 4 وجوه يمكننا أن نراها يومياً دون الالتفات كثيراً إليها، وهم «على وزينب وتاج وعماد»، أى حاولنا إبراز جانب آخر من المدينة بعدسة صانع سينمائى قرر أن يُنقب فى أعماقها ليجعل من مهمَّشيها أبطالاً على شاشة السينما .
تعليقات
إرسال تعليق