عن أزمة الزمالك وسموحة| باسم مرسي: شوهوا صورتي.. والآن أتكلم
المصدر بوابة أخبار اليوم . m.akhbatelyom.com . أخبار الرياضة
كشف المهاجم باسم مرسي، لاعب الزمالك والمعار إلى سموحة، تفاصيل الأزمة التي حدثت مع مسؤولي النادي الأبيض عقب استدعائه للفريق مرة أخرى وإلغاء إعارته لفريق سموحة.
وكتب باسم مرسي، 10 تغريدات بحسابه الرسمي لموقع التواصل الاجتماعي تويتر، سرد خلالها التفاصيل من البداية بعد إخطار أحد مسؤوليين الزمالك بضرورة الرجوع إلى الفريق وإلغاء عقد إعاراته لسموحة.
وقال باسم مرسي: «تلقيت اليوم اتصال من مسئول في نادى الزمالك يطالبنى بالرجوع ، قالى بالنص "عندى ليك مفاجأة، الزمالك عايزك ترجع وتروح نادى تانى بدل سموحة، احنا اللي اخرنا البطاقة الدولية عشان لو كنت لعبت الماتش مكناش هنعرف نرجعك».
وأضاف: «بسبب موضوع معين بقيت انا طرف فيه بدون إرادتي، دلوقتى قدامي اختيار من اتنين، الاول انى العب في الزمالك والمدرب مش عايزنى بالف جنيه في ست شهور.. الاختيار التانى انى انتقل لفريق ترتيبه الاخير في الدورى، هل انا بعد ما لعبت اربع مواسم في الزمالك، حصلنا فيهم على ٥ بطولات وأحرزت ٥٣ جولا، ده يكون مصيرى من مسئولين نادى الزمالك؟!».
وتابع: «قبل كده انا مكنتش بطلع اتكلم، بس الموضوع يوصل ان يتقال ان التاخير بسببى فى موضوع البطاقة الدولية وتشويه سمعتى إن ده بسبب خلاف مادى بينى وبين النادى اليونانى فده مش صحيح».
واختتم حديثه قائلا: «انا عقدى اتفسخ رسمى من الاتحاد اليونانى ، لو مكنش اتفسخ رسمى مكنش يحقلى انى اتمرن مع نادى سموحة.. انا فى وقت اقامتى كاملة في اليونان، حصلت على ٥ الاف يورو فقط واتنازلت عن جميع مستحقاتى للزمالك وجددت سنتين اتنازلت فيهم عن ٤ مليون جنيه عشان يوافقوا على احترافى.. وعند انتقالى اعارة لسموحة جددت سنة كمان على بياض».
وأضاف باسم مرسي: «انا هرجع نادى الزمالك مش لو بالف جنيه لو ببلاش لان شرف ليا انى العب في نادى الزمالك.. مكنتش حابب انى اتكلم رغم اتصال عدة برامج بيا من وقت وصولى للقاهرة لتوضيح عدة امور بمقابل مادى بس انا كنت برفض».
وتابع: «انا حالياً بعد ما استقريت فى الاسكندرية ونقلت اسرتى وأغراضى واستأجرت محل سكن، تم ابلاغى انى لازم الغى كل دة وارجع حالاً يا اقعد ست شهور في البيت.. يارب الناس اللي كانت بتتهمنى انى مقصر طول الوقت وبعمل مشاكل تكون الصورة واضحة لهم، انا طول الوقت بتحط في مشاكل انا مش سبب فيها اسف على التطويل بس كان لازم التوضيح».
تعليقات
إرسال تعليق