صدى البلد : فضيحة في بريطانيا بسبب توت عنخ آمون و القاهرة
المصدر صدى البلد . elbalad . أخبار مصر و العالم
ضجة كبرى صاحبت اكتشاف حجرة أثرية مدفونة تحت الأرض بالصدفة من قبل عمال طرق، وتعتبر الحجرة أقدم مقبرة ملكية مسيحية تم العثور عليها في بريطانيا، ووصفها علماء الآثار بأنها تضاهي مقبرة توت عنخ آمون.
تم اكتشاف المقربة في منطقة بين الطريق وخط السكة الحديدية في جنوب قرية بريتلويل عام 2003، ويعود تاريخها إلى 1400 عام.
وتشمل الكنوز المكتشفة في الموقع حزاما ذهبيا، وبقايا أداة وترية تعرف باسم القيثارة، وأواني زجاجية متلألئة، وسفينة من شرق البحر الأبيض المتوسط ، يعتقد أنها من سوريا.
وعلى الرغم من الاكتشاف الذي تم التعامل معه بأنه مثل كنوز توت عنخ آمون، باعتباره نادر واستغرق أكثر من 15 عاما اعرضه في معرض بـ"ساوث إيند أون ذا سي".
وأشارت صحيفة "الأوبزرفر" إلى أن مدينة إسكس تتحدث بفخر عن أنها موطن لأطول "رصيف ساحلي" ممتع في العالم، إلا أنها الآن تضم المقبرة الملكية أيضا، والتي تعرض للعامة في متحف "ساوث آند سنترال".
وقالت الصحيفة إن المتحف لم يبهر البريطانيون الذين ذهب لمشاهدة مقتنياته، كما أنه لن يضع مدينة إسكس على الخريطة مثل القاهرة، فالمدينة أكدت رغبتها في منافسة العاصمة المصرية بعد الاكتشاف الأثري.
ومثل العديد من المدن الساحلية البريطانية، فإن سكان "ساوث إيند أون سي" يعتبروا الأقدم بين سكان بريطانيا، وتعرضوا لحرمان اقتصادي.
ضجة كبرى صاحبت اكتشاف حجرة أثرية مدفونة تحت الأرض بالصدفة من قبل عمال طرق، وتعتبر الحجرة أقدم مقبرة ملكية مسيحية تم العثور عليها في بريطانيا، ووصفها علماء الآثار بأنها تضاهي مقبرة توت عنخ آمون.
تم اكتشاف المقربة في منطقة بين الطريق وخط السكة الحديدية في جنوب قرية بريتلويل عام 2003، ويعود تاريخها إلى 1400 عام.
وتشمل الكنوز المكتشفة في الموقع حزاما ذهبيا، وبقايا أداة وترية تعرف باسم القيثارة، وأواني زجاجية متلألئة، وسفينة من شرق البحر الأبيض المتوسط ، يعتقد أنها من سوريا.
وعلى الرغم من الاكتشاف الذي تم التعامل معه بأنه مثل كنوز توت عنخ آمون، باعتباره نادر واستغرق أكثر من 15 عاما اعرضه في معرض بـ"ساوث إيند أون ذا سي".
وأشارت صحيفة "الأوبزرفر" إلى أن مدينة إسكس تتحدث بفخر عن أنها موطن لأطول "رصيف ساحلي" ممتع في العالم، إلا أنها الآن تضم المقبرة الملكية أيضا، والتي تعرض للعامة في متحف "ساوث آند سنترال".
وقالت الصحيفة إن المتحف لم يبهر البريطانيون الذين ذهب لمشاهدة مقتنياته، كما أنه لن يضع مدينة إسكس على الخريطة مثل القاهرة، فالمدينة أكدت رغبتها في منافسة العاصمة المصرية بعد الاكتشاف الأثري.
ومثل العديد من المدن الساحلية البريطانية، فإن سكان "ساوث إيند أون سي" يعتبروا الأقدم بين سكان بريطانيا، وتعرضوا لحرمان اقتصادي.
تعليقات
إرسال تعليق