العربية : مقطع فيديو لـ لارى كينج يجدد قضية تحرش لمرشح الرئاسة الأمريكية بايدن
المصدر اليوم السابع . youm7.com . أخبار العالم
ملحوظة .. حقوق الخبر محفوظة ل اليوم السابع و له فائق التحية و الاحترام
فجر مقطع فيديو للمذيع الشهير لاري كينج على CNN يعود لعام 1993 موجة غضب واسعة على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" متحولاً إلى هاشتاج مع صعود "الترند" داخل أمريكا، حيث أكد المقطع صحة مزاعم موظفة الكونجرس السابقة تارا ريد ضد مرشح الرئاسة عن الحزب الديموقراطي جو بايدن في قضية التحرش الشهيرة، حسبما نشرت قناة العربية.
ملحوظة .. حقوق الخبر محفوظة ل اليوم السابع و له فائق التحية و الاحترام
فجر مقطع فيديو للمذيع الشهير لاري كينج على CNN يعود لعام 1993 موجة غضب واسعة على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" متحولاً إلى هاشتاج مع صعود "الترند" داخل أمريكا، حيث أكد المقطع صحة مزاعم موظفة الكونجرس السابقة تارا ريد ضد مرشح الرئاسة عن الحزب الديموقراطي جو بايدن في قضية التحرش الشهيرة، حسبما نشرت قناة العربية.
#BREAKING: HERE is the video from August 11,1993's 'Larry King Live' described by @TheIntercept (and Tara Reade) as allegedly featuring her mother calling in and alluding to Reade's sexual assault claims against @JoeBiden (blog here by @ScottJW) newsbusters.org/blogs/nb/scott …
3,510 people are talking about this
ويظهر المقطع من برنامج "Larry King Live" من عام 1993 أم تارا ريد - التي اتهمت جو بايدن بالاعتداء الجنسي عليها أثناء عملها بمجلس الشيوخ - مشيرة إلى "المشاكل" التي واجهتها ابنتها أثناء عملها كموظفة في مبنى الكونجرس.
وفي مقابلة هاتفية مع شبكة "فوكس نيوز" Fox News، ليلة الجمعة، أكدت ريد أنه تمت دعوة والدتها إلى الحلقة مع لاري كينج . وقد نفت حملة بايدن الرئاسية بشدة مزاعم ريد، ولكن يمكن الاستشهاد بالفيديو كدليل يدعم ادعاء ريد - على الرغم من أن والدتها الراحلة، في المقطع، لا تشير على وجه التحديد إلى اسم الاعتداء الجنسي.
وعرض موقع Intercept يوم الجمعة الفيديو لسيدة من مقاطعة سان لويس أوبيسبو ، كاليفورنيا في 11 أغسطس 1993، وكشفت في البرنامج تجربة ابنتها في الكابيتول هيل.
وقالت في مكالمتها: "نعم، مرحبا. أنا أتساءل ماذا سيفعل الموظف إذا استبعدنا الذهاب إلى الصحافة في واشنطن؟ لقد غادرت ابنتي للتو من هناك، بعد أن عملت مع سيناتور بارز، ولم تتمكن من تجاوز مشاكلها على الإطلاق، والشيء الوحيد الذي كان بإمكانها القيام به هو الذهاب إلى الصحافة، واختارت عدم القيام بذلك احتراماً له". ليرد كينج مستفسرا "وبعبارة أخرى، كان لديها قصة ترويها، ولكن احترامًا للشخص الذي عملت معه، لم تخبره؟" لترد المرأة "هذا صحيح قبل أن يقطع كينج المكالمة.
وكشفت ريد لوسائل الإعلام الجمعة، بما في ذلك "فوكس نيوز" أن تلك المرأة في المحادثة هي والدتها جانيت ألتيموس. وانتقلت ريد إلى "تويتر" لتؤكد أن والدتها هي التي اتصلت بـ "Larry King Live". وقالت ريد عن والدتها التي توفيت في 2016: "هذه أمي و أفتقدها كثيرًا ودعمها الشجاع لي".
وفي وقت لاحق من يوم الجمعة، وجد مركز الأبحاث المقطع في أرشيفه مطابقًا للمعلومات التي قدمها موقع "ذا انترسيبت" The Intercept.
وفي حديثها إلى شبكة "فوكس نيوز" يوم الجمعة، أشارت ريد إلى أنها كانت "غاضبة" في تلك الفترة من والدتها لاتصالها بشبكة "سي إن إن" CNN بعد أن شاهدت المقطع على شريط مسجل عقب البث.
وقالت لـ "فوكس نيوز" إنها "حلمت" بوالدتها ليلة الخميس. في صباح اليوم التالي، أخبرها ريان جريم من "ذا انترسيبت" أنه وجد الفيلم.
وقالت ريد إنها "بكت" عندما شاهدت مقطع الفيديو مساء الجمعة، قائلة لشبكة "فوكس نيوز"منذ سنوات لم أسمع صوت أمي، وقالت ريد إنها حثتها على تقديم تقرير للشرطة في وقت الهجوم المزعوم. وأضافت استمع دائمًا إلى أمك ، استمع دائمًا إلى أمك.
وتحول الفيديو إلى ترند في "تويتر" داخل الولايات المتحدة الأمريكية، تحت هاشتاج #Larry king .
وفيما تعتبر القضية الأولى ضد جو بايدن بعد ترشحه عن الحزب الديمقراطي للانتخابات الرئاسية الأميركية عام 2020، قدمت موظفة سابقة ( تارا ريد) في مكتبه شكوى جنائية إلى إدارة شرطة واشنطن، تتهم فيها بايدن بالتحرش بها.
وفي تفاصيل الدعوى، قالت تارا ريد، إن بايدن تحرش بها في ممر مجلس الشيوخ، وفق مجلة "نيوزويك" Newsweek الأمريكية. ووقعت الحادثة المزعومة بينما كانت تعمل كموظفة في مجلس الشيوخ بمكتب بايدن قبل 30 عاماً تقريباً.
كما قدمت ريد أول شكوى ضد بايدن الشهر الماضي. وفي تغريدة، شكرت أولئك الذين ساعدوها في التقدم بالدعوى، خاصة "الشخصيات البارزة" الذين دعموها مثل سوزان ساراندون، وجون كوزاك، وروز ماكجوان، مؤكدة أن قانون التقادم حول الدعاوى ضد بايدن قد مر.
وقالت: "لقد قدمت تقريراً إلى الشرطة لأسباب تتعلق بالسلامة فقط.. الامتنان لجميع الذين وقفوا إلى جانبي".
تعليقات
إرسال تعليق