وزير الدفاع اليونانى يهدى "السيسى" سيف الإسكندر الأكبر
جانب من اللقاء
التقى المشير عبد الفتاح السيسى، المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية ظهر اليوم الاثنين، وزير الدفاع اليونانى ديميترس أفراموبولس، الذى يزور مصر حاليًا، حيث أهدى وزير الدفاع اليونانى سيف الإسكندر الأكبر إلى المشير تقديرًا لشخصه ومكانته، وتعبيرًا عن عمق العلاقات التاريخية الممتدة بين الشعبين المصرى واليونانى.
وتناول اللقاء الأوضاع السياسية والأمنية فى منطقة الشرق الأوسط، والمتغيرات على الساحتين الإقليمية والدولية، والتهديدات التى تمثلها الجماعات الإرهابية المسلحة على أمن واستقرار تلك المنطقة الحيوية من العالم.
وأكد المشير عبد الفتاح السيسى عمق العلاقات المصرية اليونانية، التى تمتد لتاريخ طويل من التطور الحضارى والإنسانى، معربًا عن تقدير الشعب المصرى لتفهم اليونان حقيقة الوضع السياسى فى مصر، متمنيًا أن يتم توضيح هذه الصورة لمختلف دول أوروبا.
ومن جانبه، أعرب وزير الدفاع اليونانى عن تقدير بلاده للمشير السيسى ودوره الحاسم فى التصدى للمخاطر، التى واجهت مصر خلال الفترة الماضية، ووقوفه إلى جانب أبناء الشعب المصرى، خلال ثورة 30 يونيو.
وتطرق الوزير اليونانى خلال اللقاء إلى مشكلة الإرهاب فى منطقة الشرق الأوسط، مؤكدًا أن الإرهاب مشكلة دولية لا تعانى منها مصر فقط، وتحتاج إلى تكاتف الجهود الدولية، من أجل مواجهتها، موضحًا أن مصر فى الوقت الراهن تحتاج إلى الدعم الأوروبى الكامل، حتى تتمكن من العبور إلى المستقبل، وتجاوز التحديات التى تعترض طريقها.
وأشار وزير الدفاع اليونانى إلى أن مصر تعد محور الارتكاز فى منطقة الشرق الأوسط، موضحًا أنها ضمان للاستقرار فى المنطقة ككل، وهذه رسالة يجب أن تصل إلى كل دول العالم.
وأشار وزير الدفاع اليونانى إلى أن بلاده ستكون سفيرة لمصر فى مختلف المحافل الدولية لعرض الرؤية الحقيقية عن الأوضاع السياسية والاقتصادية فيها.
وفى نهاية اللقاء، أهدى وزير الدفاع اليونانى سيف الإسكندر الأكبر إلى المشير عبد الفتاح السيسى تقديرًا لشخصه ومكانته، وتعبيرًا عن عمق العلاقات التاريخية الممتدة بين الشعبين المصرى واليونانى.
وتناول اللقاء الأوضاع السياسية والأمنية فى منطقة الشرق الأوسط، والمتغيرات على الساحتين الإقليمية والدولية، والتهديدات التى تمثلها الجماعات الإرهابية المسلحة على أمن واستقرار تلك المنطقة الحيوية من العالم.
وأكد المشير عبد الفتاح السيسى عمق العلاقات المصرية اليونانية، التى تمتد لتاريخ طويل من التطور الحضارى والإنسانى، معربًا عن تقدير الشعب المصرى لتفهم اليونان حقيقة الوضع السياسى فى مصر، متمنيًا أن يتم توضيح هذه الصورة لمختلف دول أوروبا.
ومن جانبه، أعرب وزير الدفاع اليونانى عن تقدير بلاده للمشير السيسى ودوره الحاسم فى التصدى للمخاطر، التى واجهت مصر خلال الفترة الماضية، ووقوفه إلى جانب أبناء الشعب المصرى، خلال ثورة 30 يونيو.
وتطرق الوزير اليونانى خلال اللقاء إلى مشكلة الإرهاب فى منطقة الشرق الأوسط، مؤكدًا أن الإرهاب مشكلة دولية لا تعانى منها مصر فقط، وتحتاج إلى تكاتف الجهود الدولية، من أجل مواجهتها، موضحًا أن مصر فى الوقت الراهن تحتاج إلى الدعم الأوروبى الكامل، حتى تتمكن من العبور إلى المستقبل، وتجاوز التحديات التى تعترض طريقها.
وأشار وزير الدفاع اليونانى إلى أن مصر تعد محور الارتكاز فى منطقة الشرق الأوسط، موضحًا أنها ضمان للاستقرار فى المنطقة ككل، وهذه رسالة يجب أن تصل إلى كل دول العالم.
وأشار وزير الدفاع اليونانى إلى أن بلاده ستكون سفيرة لمصر فى مختلف المحافل الدولية لعرض الرؤية الحقيقية عن الأوضاع السياسية والاقتصادية فيها.
وفى نهاية اللقاء، أهدى وزير الدفاع اليونانى سيف الإسكندر الأكبر إلى المشير عبد الفتاح السيسى تقديرًا لشخصه ومكانته، وتعبيرًا عن عمق العلاقات التاريخية الممتدة بين الشعبين المصرى واليونانى.
المصدر اليوم السابع
تعليقات
إرسال تعليق