مواليد 6 مايو عام 1931
اسمها الحقيقى "عفاف على كامل أحمد عبد الرحمن الصباحى"، لقبت بـ"كوكب السينما العربية"، بدأت التمثيل فى سن المراهقة ب
إطلاق شركة إنتاج "أفلام ماجدة"
الفنانة القديرة كان آخر تكريم لها وظهور فى عيد الفن عام 2014 حيث كرمها الرئيس السابق المستشار عدلى منصور، وبعدها كرمها وزير الثقافة فى احتفالات 6 أكتوبر، لكنها تغيبت عن الحضور وتسلمت درع تكريمها ابنتها الوحيدة الفنانة غادة نافع.
كرمها عدلى منصور فى عيد الفن 2014
قابلت الرئيس الصومالى محمد سياد برى مع وفد من الفنانين خلال أسبوع الفيلم المصرى فى مقديشيو فى عام 1988.
تم اختيارها عضو بلجنة السينما بالمجالس القومية المتخصصة.
قامت بتأسيس مسجد فى منطقة الدقى.
حصلت على جائزة وزارة الثقافة والإرشاد.
كانت ترفض تمامًا العمل فى المسرح لعدم رغبتها فى تكرار ما تقدمه على خشبة المسرح كل يوم.
شاركت مع ابنتها الممثلة غادة نافع فى بطولة فيلمى (عندما يتكلم الصمت، ونسيت أنى امرأة).
قبل صدور فيلم ("لناصح"، طلبت ماجدة من المنتجين تغيير اسمها فى إعلانات الفيلم حتى لا تعلم أسرتها بعملها الفنى، وهو ما أدى إلى تغيير اسمها من (عفاف) إلى (ماجدة)
بعد زيارتها لأستوديو شابو بشبرا مع زميلاتها من المدرسة، عرض عليها المخرج "سيف الدين شوكت "المشاركة فى فيلمه "الناصح" ، وكانت تتوجه للأستوديو وهى مرتدية ملابس المدرسة كل يوم حتى لا تكتشف أسرتها أمر عملها فى السينما.
شاركت فى عضوية لجنة التحكيم الدولية فى مهرجان موسكو السينمائى الدولى فى عام 1967.
شغلت منصب الرئيسة الفخرية والرائدة لجمعية السينمائيات المصريات التى أشهرت فى عام 1990.
خلال عرض فيلم "جميلة بوحريد" فى العاصمة الروسية موسكو، نظم الاتحاد النسائى السوفيتى حفل استقبال للفنانة ماجدة والمخرج يوسف شاهين.
مقر شركة الإنتاج الخاصة بها كان فى عمارة اﻹيموبيليا.
أحمد الصباحى واحد من أبرز أفراد عائلتها كان يشغل منصب مجلس شورى القوانين.
عائلة الصباحى التى تنتمى إليها الفنانة ماجدة كانت ذات أملاك فى قرية مصطاى التابعة لمركز قويسنا بمحافظة المنوفية.
حتى عام 1960 كانت ماجدة لا تذهب للتصوير فى أى أستوديو إلا بصحبة أحد من أفراد العائلة.
لها دار عرض سينمائى تحمل اسمها فى العاصمة السودانية الخرطوم.
كان لها دار عرض سينمائى تحمل اسمها بميدان حلوان، وتم افتتاحها فى 2 أبريل 1992.
كانت ترفض مشاهد القبل تمامًا حتى فيلم (شاطئ الأسرار)، حيث فاجأها عمر الشريف بالقبلة خلال التصوير بااتفاق مع المخرج عاطف سالم، وهو ما أدى إلى خلاف حاد قامت على إثره برفض العمل لمدة أسبوع كامل مع اﻹصرار على حذف المشهد، ثم تصالحوا بعدها ووافقت على المشهد.
عندما علمت أسرة ماجدة بعملها فى السينما بعد فيلم (الناصح)، نشبت مشاكل عديدة أدت إلى تأجيل عرض الفيلم لمدة عام كامل، كما أدت الوساطة التى استقدمتها ماجدة إلى تهدئة الأمور بين منتجو الفيلم وأسرتها.
شاركت فى عضوية لجنة التحكيم بـ "مهرجان الهند السينمائى الدولى" فى عام 1964.
تمت الدعاية لمشهد القبلة بين ماجدة وعمر الشريف بجملة (أول قبلة لماجدة على الشاشة)
كرمها الرئيس السابق عدلى منصور فى عيد الفن عام 2014.
تعليقات
إرسال تعليق