الترجى يخطط «لعلامة كاملة» فى ختام منافسات الدور الأول
المصدر الاهرام . اخبار الرياضة
تختتم اليوم منافسات مرحلة دورى المجموعات لفرق المجموعة الثالثة فى بطولة دورى أبطال العرب، حيث تقام اليوم مباراتان تبدأ الأولى فى السادسة مساءً وتجمع فريق الترجى التونسى مع الهلال السعودى على ملعب إستاد الإسكندرية، بينما يلتقى فريق المريخ السودانى مع نفط الوسط العراقى فى التاسعة مساء على نفس الملعب.
تختتم اليوم منافسات مرحلة دورى المجموعات لفرق المجموعة الثالثة فى بطولة دورى أبطال العرب، حيث تقام اليوم مباراتان تبدأ الأولى فى السادسة مساءً وتجمع فريق الترجى التونسى مع الهلال السعودى على ملعب إستاد الإسكندرية، بينما يلتقى فريق المريخ السودانى مع نفط الوسط العراقى فى التاسعة مساء على نفس الملعب.
وهذه المجموعة حسمت منافساتها منذ الجولة الثانية عندما حقق الترجى العلامة الكاملة ووصل للنقطة السادسة وكان أول المتأهلين إلى الدور قبل للنهائى للبطولة، وأصبحت فرق المجموعة بعيدة عن المنافسة ومبارياتها مجرد لقاءات ودية يسعى كل فريق للاستفادة منها وفق نظرة الجهاز الفني.
ولو نظرنا إلى اللقاء الأول الذى يجمع الترجى مع الهلال، فهو فى حقيقة الأمر لقاء على مستوى فريقين كبار، لكن كل فريق له مأرب مختلف من البطولة، فلو اعتبرنا الترجى أحد المنافسين على اللقب، إلا أنه فى الوقت نفسه يستعد لمواجهة الأهلى فى دور الثمانية لدورى أبطال أفريقيا الشهر المقبل، وهى البطولة الأهم لكلا الفريقين سواء الترجى أو الأهلي، ويسعى الجهاز الفنى للترجى تجهيز لاعبيه من خلال مباريات البطولة العربية، لا سيما وأنه حضر للمنافسة على اللقب بعد أن اصطحب معه قوته الضاربة والمجموعة الأساسية التى يعتمد عليها البنزرتى فى مبارياته الرسمية، ويسعى الفريق لتحقيق الفوز اليوم والوصول للعلامة الكاملة 9 نقاط.
وعلى العكس فأن فريق الهلال السعودى يحاول أن يعد لاعبيه لبدء الموسم فى الدورى السعودي، والذى دائماً ما يشهد منافسات قوية وشرسة لا سيما بعد تدعيم غالبية الفرق بلاعبين محترفين على أعلى مستوى.
وفى اللقاء الثانى الذى يجمع المريخ السودانى مع نفط الوسط، فكلاهما لديه نقطة واحدة من التعادل مع الهلال السعودى وخسارة من الترجي، أى أن كلا الفريقان لديه موقف متطابق مع منافسه وسيكون هدف الفوز مشتركا بينهما، حتى يكون كل فريق قد ترك بصمة وحقق انتصارا فى البطولة، حتى لو لم يكن فوزا غير مؤثر فى مشوار المنافسة، لكن تبقى الانتصارات لتمنح أى فريق دفعة معنوية قبل مغادرة البطولة على عكس من يرحل وفى يده خسائر.
ولو نظرنا إلى اللقاء الأول الذى يجمع الترجى مع الهلال، فهو فى حقيقة الأمر لقاء على مستوى فريقين كبار، لكن كل فريق له مأرب مختلف من البطولة، فلو اعتبرنا الترجى أحد المنافسين على اللقب، إلا أنه فى الوقت نفسه يستعد لمواجهة الأهلى فى دور الثمانية لدورى أبطال أفريقيا الشهر المقبل، وهى البطولة الأهم لكلا الفريقين سواء الترجى أو الأهلي، ويسعى الجهاز الفنى للترجى تجهيز لاعبيه من خلال مباريات البطولة العربية، لا سيما وأنه حضر للمنافسة على اللقب بعد أن اصطحب معه قوته الضاربة والمجموعة الأساسية التى يعتمد عليها البنزرتى فى مبارياته الرسمية، ويسعى الفريق لتحقيق الفوز اليوم والوصول للعلامة الكاملة 9 نقاط.
وعلى العكس فأن فريق الهلال السعودى يحاول أن يعد لاعبيه لبدء الموسم فى الدورى السعودي، والذى دائماً ما يشهد منافسات قوية وشرسة لا سيما بعد تدعيم غالبية الفرق بلاعبين محترفين على أعلى مستوى.
وفى اللقاء الثانى الذى يجمع المريخ السودانى مع نفط الوسط، فكلاهما لديه نقطة واحدة من التعادل مع الهلال السعودى وخسارة من الترجي، أى أن كلا الفريقان لديه موقف متطابق مع منافسه وسيكون هدف الفوز مشتركا بينهما، حتى يكون كل فريق قد ترك بصمة وحقق انتصارا فى البطولة، حتى لو لم يكن فوزا غير مؤثر فى مشوار المنافسة، لكن تبقى الانتصارات لتمنح أى فريق دفعة معنوية قبل مغادرة البطولة على عكس من يرحل وفى يده خسائر.
رابط دائم:
تعليقات
إرسال تعليق