«جرائم الدم» .. تدق ناقوس الخطر داخل الأسرة المصرية
المصدر الاهرام . اخبار الحوادث
«لقمة العيش، الشك، الميراث، الخلافات الأسرية، الاعتداء الجنسي، الإدمان.. وغيرها» جميعها أصبحت قاسما مشتركا لجرائم القتل الأسرية التى انتشرت فى المجتمع بشكل كبير خلال الفترة الماضية،
وأصبحت قاسما مشتركا فلا يخلو يوم إلا ونستيقظ على جريمة ضحيتها الأم أو الأب أو الأطفال، جرائم بشعة يقشعر لها البدن، جرائم بيد عائلية، لأشخاص من دم واحد هانت عليهم العشرة والحياة وقرروا فى لحظات فقدوا فيها عقولهم وإنسانيتهم قتل أعز وأقرب الناس إليهم .. «الأهرام» تفتح الملف وتدق ناقوس الخطر لدى الجميع لنتحمل جميعا المسئولية، مسئولية عودة الأخلاق والتربية والمبادى للأسرة المصرية من جديد حتى لا يتحول الأمر إلى ظاهرة ويصبح مرور جرائم «الدم الواحد» علينا شيئا معتادا .
خلال الأيام القليلة الماضية شهد المجتمع المصرى العديد من الجرائم الأسرية، منها قتل تاجر زوجته وأولاده الأربعة فى جريمة بشعة بالوراق بسبب شكه فى سلوك زوجته، بينما أقدم موظف على قتل شقيقته بـ4 طعنات بأطفيح بسبب رفضها إعطاءه أموالا لشراء المخدرات، وفى واقعة ماسأوية قام طفل عمره 12عاما بقتل بنت عمه وحرق جثتها بعد فشله فى الاعتداء الجنسى عليها جميعها جرائم برائحة الدم لأشخاص من أسرة واحدة .. دكتور أحمد يحيى أستاذ علم الاجتماع بجامعة قناة السويس - يؤكد أن ما نشهده من جرائم بشعة سببه تحول العلاقات داخل أفراد الأسرة الواحدة إلى علاقات فندقية، حيث انتشرت الفردية فى التعامل وغابت الحميمية وأصبح كل فرد فى الأسرة يبحث عن مصلحته الذاتية.المصدر الاهرام . اخبار الحوادث«لقمة العيش، الشك، الميراث، الخلافات الأسرية، الاعتداء الجنسي، الإدمان.. وغيرها» جميعها أصبحت قاسما مشتركا لجرائم القتل الأسرية التى انتشرت فى المجتمع بشكل كبير خلال الفترة الماضية،
وأصبحت قاسما مشتركا فلا يخلو يوم إلا ونستيقظ على جريمة ضحيتها الأم أو الأب أو الأطفال، جرائم بشعة يقشعر لها البدن، جرائم بيد عائلية، لأشخاص من دم واحد هانت عليهم العشرة والحياة وقرروا فى لحظات فقدوا فيها عقولهم وإنسانيتهم قتل أعز وأقرب الناس إليهم .. «الأهرام» تفتح الملف وتدق ناقوس الخطر لدى الجميع لنتحمل جميعا المسئولية، مسئولية عودة الأخلاق والتربية والمبادى للأسرة المصرية من جديد حتى لا يتحول الأمر إلى ظاهرة ويصبح مرور جرائم «الدم الواحد» علينا شيئا معتادا .
خلال الأيام القليلة الماضية شهد المجتمع المصرى العديد من الجرائم الأسرية، منها قتل تاجر زوجته وأولاده الأربعة فى جريمة بشعة بالوراق بسبب شكه فى سلوك زوجته، بينما أقدم موظف على قتل شقيقته بـ4 طعنات بأطفيح بسبب رفضها إعطاءه أموالا لشراء المخدرات، وفى واقعة ماسأوية قام طفل عمره 12عاما بقتل بنت عمه وحرق جثتها بعد فشله فى الاعتداء الجنسى عليها جميعها جرائم برائحة الدم لأشخاص من أسرة واحدة .. دكتور أحمد يحيى أستاذ علم الاجتماع بجامعة قناة السويس - يؤكد أن ما نشهده من جرائم بشعة سببه تحول العلاقات داخل أفراد الأسرة الواحدة إلى علاقات فندقية، حيث انتشرت الفردية فى التعامل وغابت الحميمية وأصبح كل فرد فى الأسرة يبحث عن مصلحته الذاتية.
تعليقات
إرسال تعليق