صور..مفاجآت جديدة فى قضية مقتل عروس على يد زوجها بالمعصرة
المصدر اليوم السابع. youm7. com. أخبار الحوادث
"بنتى اتقتلت غدر وسط أهل زوجها".. بهذه الكلمات فجرت والدة عروس المعصرة التى قتلت بعد ٥ أشهر زواج، مفاجآت جديدة، حيث استبعدت صحة أقوال زوجها المتهم بقتلها والتى زعم فيها أنهما كانا يمزحان.
وأكدت والدة الضحية لـ" اليوم السابع " ، أن ابنتها كانت حامل فى الشهر الرابع، وأنها تزوجت فى شهر إبريل الماضى، وأكرمها الله بالحمل بعد زواجها بشهر تقريبا، ولكن حملها كان صعبا، وكان الطبيب ينصحها بقلة الحركة ومنعها من الذهاب لعملها، لأنها كانت تعانى من التهابات فى المعدة والأمعاء ، إضافة إلى جسدها كان هزيل جدا، وكانت تأخذ أدوية تثبيت حمل. وتابعت والدة شروق:"بنتى خريجة كلية الحقوق عام ٢٠١٣ ولم تعمل فى المحاماة رغم استخراجها كارنية النقابة ولكنها كانت تعمل فى شركة استيراد وتصدير، وزوجها تعرف عليها عن طريق صديقتها بالجامعة، وتقدم لخطبتها واستمرت الخطوبة عام كامل ثم تزوجا، وكانت ابنتى كتومة جدا لا تفصح أبدا عن وجود أى خلافات بينها وبين زوجها، ولكنها كانت تحكى لأصدقائها، الذين كشفوا لنا ذلك بعد وفاتها".
وأضافت والدة الضحية:"والدة زوج ابنتى كانت قد أجرت عملية فى ركبتها لذلك كانت ابنتى تذهب لديها كثيرا لخدمتها لأنها لم تنجب إناث، فكانت تقيم لديها بالأيام وربما اسبوع لخدمتها هى وزوجها، وكانت تذهب باستمرار خاصة وأن منزلها قريب من شقتها" وأكدت الأم أنها تستبعد أن تكون ابنتها قتلت بالخطأ، قائلة:"يوم الحادث بنتى كانت فى بيت أهل زوجها، واتقلت غدر، لأننا سمعنا من جيران أنهم سمعوا صوت شتائم وصراخ قبل الحادث بدقائق، وهو ما يؤكد وجود مشاجرة وقتل عمد" فيما يضيف محمد بركات والد الضحية:"وقت الحادث كنا فى الساحل الشمالى لقضاء المصيف، ورفضنا ذهابها معنا خوفا على حملها، ويوم الحادث تلقيت اتصالا من والد زوجها حوالى الساعة الثالثة والنصف فجرا يخبرنى بأن ابنتى مريضة جدا وتم نقلها إلى المستشفى ولكنه لم يفصح عن أى شيء فظننا أنها ربما أجهضت واتصلنا ببعض أقاربنا وسبقونا بالفعل إلى المستشفى وعلموا بما حدث لكنهم رفضوا إبلاغنا إلى أن وصلنا فى حوالى السادسة صباحا وفوجئنا بوفاتها" وتابع والد الضحية لـ" اليوم السابع " : "علمت من أطباء المستشفى أنها مصابة بجرح غائر فى الرقبة وطعنة أخرى فى الظهر، وتعجبت بعد ذلك حينما علمت أن زوجها قال فى التحقيقات أنه كان يمزح معها فكيف يمزح ويطعنها طعنتين متفرقتين".
وأكد والد شروق:"أن صديقاتها صعقوا بخبر وفاتها وأثناء تأدية العزاء فاجئونا بأنهم على علم بوجود خلافات سابقة بين شروق وزوجها، خاصة بعد قلة عمله فى الفترة الأخيرة، وهو ما يؤكد رواية جيرانهم بأنهم سمعوا مشادات وشتائم وصراخ قبل دقائق من الحادث".
وكان قسم شرطة المعصرة تلقى إشارة من المستشفى يفيد وصول "ش.م"، 28 سنة، ربة منزل جثة هامدة ، وبالانتقال والفحص وعمل التحريات تبين قتلها على يد زوجها "ا.و" 28 سنة، سائق وحاصل على ليسانس حقوق، ومقيم بمنطقة حدائق حلوان. وبمواجهة المتهم أكد أنه لا يوجد أى خلافات بينه وبين زوجته، وأنه كان يداعبها، قائلا:" كنا بنهزر ومسكت السكين وبهوشها جات فى رقبتها، فهرعت بها بصحبة أحد أقاربى إلى المستشفى ". تحرر محضر بالواقعة وأخطرت النيابة التى أمرت بحبسه أربعة أيام على ذمة التحقيقات، جددها قاضى المعارضات ١٥ يومًا.
"بنتى اتقتلت غدر وسط أهل زوجها".. بهذه الكلمات فجرت والدة عروس المعصرة التى قتلت بعد ٥ أشهر زواج، مفاجآت جديدة، حيث استبعدت صحة أقوال زوجها المتهم بقتلها والتى زعم فيها أنهما كانا يمزحان.
وأكدت والدة الضحية لـ" اليوم السابع " ، أن ابنتها كانت حامل فى الشهر الرابع، وأنها تزوجت فى شهر إبريل الماضى، وأكرمها الله بالحمل بعد زواجها بشهر تقريبا، ولكن حملها كان صعبا، وكان الطبيب ينصحها بقلة الحركة ومنعها من الذهاب لعملها، لأنها كانت تعانى من التهابات فى المعدة والأمعاء ، إضافة إلى جسدها كان هزيل جدا، وكانت تأخذ أدوية تثبيت حمل. وتابعت والدة شروق:"بنتى خريجة كلية الحقوق عام ٢٠١٣ ولم تعمل فى المحاماة رغم استخراجها كارنية النقابة ولكنها كانت تعمل فى شركة استيراد وتصدير، وزوجها تعرف عليها عن طريق صديقتها بالجامعة، وتقدم لخطبتها واستمرت الخطوبة عام كامل ثم تزوجا، وكانت ابنتى كتومة جدا لا تفصح أبدا عن وجود أى خلافات بينها وبين زوجها، ولكنها كانت تحكى لأصدقائها، الذين كشفوا لنا ذلك بعد وفاتها".
وأضافت والدة الضحية:"والدة زوج ابنتى كانت قد أجرت عملية فى ركبتها لذلك كانت ابنتى تذهب لديها كثيرا لخدمتها لأنها لم تنجب إناث، فكانت تقيم لديها بالأيام وربما اسبوع لخدمتها هى وزوجها، وكانت تذهب باستمرار خاصة وأن منزلها قريب من شقتها" وأكدت الأم أنها تستبعد أن تكون ابنتها قتلت بالخطأ، قائلة:"يوم الحادث بنتى كانت فى بيت أهل زوجها، واتقلت غدر، لأننا سمعنا من جيران أنهم سمعوا صوت شتائم وصراخ قبل الحادث بدقائق، وهو ما يؤكد وجود مشاجرة وقتل عمد" فيما يضيف محمد بركات والد الضحية:"وقت الحادث كنا فى الساحل الشمالى لقضاء المصيف، ورفضنا ذهابها معنا خوفا على حملها، ويوم الحادث تلقيت اتصالا من والد زوجها حوالى الساعة الثالثة والنصف فجرا يخبرنى بأن ابنتى مريضة جدا وتم نقلها إلى المستشفى ولكنه لم يفصح عن أى شيء فظننا أنها ربما أجهضت واتصلنا ببعض أقاربنا وسبقونا بالفعل إلى المستشفى وعلموا بما حدث لكنهم رفضوا إبلاغنا إلى أن وصلنا فى حوالى السادسة صباحا وفوجئنا بوفاتها" وتابع والد الضحية لـ" اليوم السابع " : "علمت من أطباء المستشفى أنها مصابة بجرح غائر فى الرقبة وطعنة أخرى فى الظهر، وتعجبت بعد ذلك حينما علمت أن زوجها قال فى التحقيقات أنه كان يمزح معها فكيف يمزح ويطعنها طعنتين متفرقتين".
وأكد والد شروق:"أن صديقاتها صعقوا بخبر وفاتها وأثناء تأدية العزاء فاجئونا بأنهم على علم بوجود خلافات سابقة بين شروق وزوجها، خاصة بعد قلة عمله فى الفترة الأخيرة، وهو ما يؤكد رواية جيرانهم بأنهم سمعوا مشادات وشتائم وصراخ قبل دقائق من الحادث".
وكان قسم شرطة المعصرة تلقى إشارة من المستشفى يفيد وصول "ش.م"، 28 سنة، ربة منزل جثة هامدة ، وبالانتقال والفحص وعمل التحريات تبين قتلها على يد زوجها "ا.و" 28 سنة، سائق وحاصل على ليسانس حقوق، ومقيم بمنطقة حدائق حلوان. وبمواجهة المتهم أكد أنه لا يوجد أى خلافات بينه وبين زوجته، وأنه كان يداعبها، قائلا:" كنا بنهزر ومسكت السكين وبهوشها جات فى رقبتها، فهرعت بها بصحبة أحد أقاربى إلى المستشفى ". تحرر محضر بالواقعة وأخطرت النيابة التى أمرت بحبسه أربعة أيام على ذمة التحقيقات، جددها قاضى المعارضات ١٥ يومًا.
تعليقات
إرسال تعليق