الثامنة مساء .. «ضربة البداية» لأجييرى.. المنتخب الوطنى فى مواجهة النيجر تحت شعار «الفوز فقط»
المصدر الأهرام. www.ahram.org.eg . أخبار الرياضة
ملحوظة حقوق الخبر و الصورة محفوظة لموقع جريدة الأهرام و له فائق التحية و الاحترام
ملحوظة حقوق الخبر و الصورة محفوظة لموقع جريدة الأهرام و له فائق التحية و الاحترام
التجربة المكسيكية فى أول اختبار .. و«هاجس» كوبر يطارد الجميع
يخوض المنتخب الوطنى الأول لكرة القدم فى الثامنة مساء اليوم احدى المباريات المهمة والمؤثرة فى مسيرته بالتصفيات الافريقية للمجموعة العاشرة المؤهلة لكأس الأمم 2019 وذلك عندما يواجه منتخب النيجر فى الجولة الثانية من التصفيات التى تجمع بينهما فى استاد برج العرب بالاسكندرية.
وإذا قلنا أن المباراة مهمة ومؤثرة فى مسيرة الفريق فهذا يعود لعدة أسباب أبرزها أنه لقى هزيمة فى أولى مبارياته بالتصفيات أمام تونس بتونس جعلته يتقهقر لمؤخرة المجموعة بلا رصيد من النقاط لتتصدر تونس المجموعة وتليها كل من النيجر وسوازيلاند فى المركزين الثانى والثالث ولكل منهما نقطة واحدة بعد تعادلهما السلبى فى الجولة الأولى مما جعل موقف المنتخب صعبا ولابديل أمامه سوى الفوز اليوم ليحاول اللحاق بالمنافسة على قمة المجموعة خاصة وأن هناك لقاء آخر سيقام غدا فى نفس المجموعة وهو لقاء سوازيلاند وتونس والذى سيحدد بشكل كبير الموقف فى المجموعة بعد لقاءات الجولة الثانية.
إلى جانب ذلك فان المنتخب الوطنى يمر الآن بظروف كروية صعبة بعد نتائجه المخيبة للآمال فى مونديال روسيا الأخير وعروضه المهتزة والتى افقدت الجميع الثقة به وما تلا ذلك من مشاكل كان من نتائجها اقالة الجهاز الفنى السابق بقيادة كوبر وتعيين جهاز فنى جديد بقياده المكسيكى خافيير اجيري.
ومن هنا فقد حظيت مباراة اليوم باهتمام كروى كبير وأصبحت محط الأنظار حيث تتطلع الجماهير للفوز بها إلى جانب انها تنتظر المدير الفنى الجديد فى أول اختبار رسمى له مع الفراعنة وماذا سيقدم فيها بعد اختياراته الأخيرة وتغييراته التى شملت عددا كبيرا من اللاعبين خاصة على مستوى المحليين.
وإذا قلنا أن المباراة مهمة ومؤثرة فى مسيرة الفريق فهذا يعود لعدة أسباب أبرزها أنه لقى هزيمة فى أولى مبارياته بالتصفيات أمام تونس بتونس جعلته يتقهقر لمؤخرة المجموعة بلا رصيد من النقاط لتتصدر تونس المجموعة وتليها كل من النيجر وسوازيلاند فى المركزين الثانى والثالث ولكل منهما نقطة واحدة بعد تعادلهما السلبى فى الجولة الأولى مما جعل موقف المنتخب صعبا ولابديل أمامه سوى الفوز اليوم ليحاول اللحاق بالمنافسة على قمة المجموعة خاصة وأن هناك لقاء آخر سيقام غدا فى نفس المجموعة وهو لقاء سوازيلاند وتونس والذى سيحدد بشكل كبير الموقف فى المجموعة بعد لقاءات الجولة الثانية.
إلى جانب ذلك فان المنتخب الوطنى يمر الآن بظروف كروية صعبة بعد نتائجه المخيبة للآمال فى مونديال روسيا الأخير وعروضه المهتزة والتى افقدت الجميع الثقة به وما تلا ذلك من مشاكل كان من نتائجها اقالة الجهاز الفنى السابق بقيادة كوبر وتعيين جهاز فنى جديد بقياده المكسيكى خافيير اجيري.
ومن هنا فقد حظيت مباراة اليوم باهتمام كروى كبير وأصبحت محط الأنظار حيث تتطلع الجماهير للفوز بها إلى جانب انها تنتظر المدير الفنى الجديد فى أول اختبار رسمى له مع الفراعنة وماذا سيقدم فيها بعد اختياراته الأخيرة وتغييراته التى شملت عددا كبيرا من اللاعبين خاصة على مستوى المحليين.
الجدية تظهر على منتخب النيجر قبل اللقاء
إلى جانب ذلك تنتظر الجماهير نجمها الكبير محمد صلاح لاعب ليفربول الإنجليزى ليقود الفريق فى هذه المرحلة نحو تحقيق فوز منتظر خاصة فى ظل الفارق الواضح بين المنتخبين المصرى ومنافسه النيجر كما أن الفراعنة لم يتذوقوا طعم الفوز منذ أكثر من 330 يوما حيث كان آخر فوز وانتصار للفريق على الكونغو بهدفين مقابل هدف، فى التصفيات الإفريقية المؤهلة إلى مونديال روسيا، يوم 8 أكتوبر 2017.
وعلى جانب آخر يدخل منتخب النيجر ومديره الفنى الايفوارى فرانسوا زاهوى المباراة وامله تحقيق نتيجة طيبة يعود بها ويحافظ بها على مركزه فى المجموعة وذلك رغم انه يدرك جيدا صعوبة مواجهة الفراعنة ولكنه يحمل ذكريات طيبة لمنتخب النيجر مع الفراعنة خاصة انه سبق له اخراج المنتخب المصرى من التصفيات الافريقية عام 2012.
التقى المنتخبان من قبل ثلاث مرات حيث كانت المباراة الأولى عام 2011 والتى شهدت خسارة منتخب مصر بهدف نظيف بطريقة غريبة ولقبت بمباراة المعزة وفى مباراة الإياب، لعب الفراعنة بالمنتخب الأوليمبى بعد تأكد عدم تأهل مصر لنهائيات أمم إفريقيا 2012 وفازت مصر بثلاثية وشهدت المباراة الهدف الدولى الأول لكل من محمد صلاح ومروان محسن. فقد سجل مروان الهدفين الأول والثالث، بينما أحرز صلاح لاعب المقاولون العرب وقتها الهدف الثاني. أما المواجهة الأخيرة فكانت ودية فى عام 2012 وانتهت بفوز مصرى بهدف سجله حسنى عبدربه من ركلة جزاء.
ومن هنا فان المباراة صعبة ومؤثرة على الفريقين خاصة فى ظل الاهداف المتناقضة لكل منهما لان الفراعنة سيبحثون عن الفوز المنقذ فى هذا التوقيت الحرج فيما سيبحث غزلان المهر وهو لقب منتخب النيجر عن تحقيق المفاجأة.
وكان خافيير أجيرى المدير الفنى للمنتخب الأول قد واجه عدة صعوبات فى التدريبات لانخفاض مستوى بعض اللاعبين من المحليين بسبب ضعف لياقتهم البدنية، حيث وصف أجيرى مستوى لياقة لاعبى المنتخب بأنها غير جيدة وغير مُقنعة بالنسبة له وهو ما أكده له مدرب اللياقة البدنية بالمنتخب الذى وضع برامج لتأهيل بعض اللاعبين، واتضح من خلال التدريبات ان أجيرى سيعتمد على المحترفين فى المباراة وسيتم الدفع بمعظمهم من بداية اللقاء مثل أحمد حجازى وعلى غزال وعمرو وردة ومحمد الننى ومحمد صلاح وتريزيجيه وأحمد المحمدى بالإضافة إلى محمد الشناوى فى حراسة المرمى وطارق حامد وعلى جبر.
ومن المؤكد أن يدخل أجييرى مباراة النيجر بتشكيل سيطرأ عليه تغيير فى الناحية الفنية، وفى بعض أسماء لاعبى بعض المراكز، إذا ما قورن بتشكيل المدرب السابق كوبر، ومن المتوقع أن يبدأ المكسيكى المباراة، بطريقة 4-3-2-1.
وعلى جانب آخر يدخل منتخب النيجر ومديره الفنى الايفوارى فرانسوا زاهوى المباراة وامله تحقيق نتيجة طيبة يعود بها ويحافظ بها على مركزه فى المجموعة وذلك رغم انه يدرك جيدا صعوبة مواجهة الفراعنة ولكنه يحمل ذكريات طيبة لمنتخب النيجر مع الفراعنة خاصة انه سبق له اخراج المنتخب المصرى من التصفيات الافريقية عام 2012.
التقى المنتخبان من قبل ثلاث مرات حيث كانت المباراة الأولى عام 2011 والتى شهدت خسارة منتخب مصر بهدف نظيف بطريقة غريبة ولقبت بمباراة المعزة وفى مباراة الإياب، لعب الفراعنة بالمنتخب الأوليمبى بعد تأكد عدم تأهل مصر لنهائيات أمم إفريقيا 2012 وفازت مصر بثلاثية وشهدت المباراة الهدف الدولى الأول لكل من محمد صلاح ومروان محسن. فقد سجل مروان الهدفين الأول والثالث، بينما أحرز صلاح لاعب المقاولون العرب وقتها الهدف الثاني. أما المواجهة الأخيرة فكانت ودية فى عام 2012 وانتهت بفوز مصرى بهدف سجله حسنى عبدربه من ركلة جزاء.
ومن هنا فان المباراة صعبة ومؤثرة على الفريقين خاصة فى ظل الاهداف المتناقضة لكل منهما لان الفراعنة سيبحثون عن الفوز المنقذ فى هذا التوقيت الحرج فيما سيبحث غزلان المهر وهو لقب منتخب النيجر عن تحقيق المفاجأة.
وكان خافيير أجيرى المدير الفنى للمنتخب الأول قد واجه عدة صعوبات فى التدريبات لانخفاض مستوى بعض اللاعبين من المحليين بسبب ضعف لياقتهم البدنية، حيث وصف أجيرى مستوى لياقة لاعبى المنتخب بأنها غير جيدة وغير مُقنعة بالنسبة له وهو ما أكده له مدرب اللياقة البدنية بالمنتخب الذى وضع برامج لتأهيل بعض اللاعبين، واتضح من خلال التدريبات ان أجيرى سيعتمد على المحترفين فى المباراة وسيتم الدفع بمعظمهم من بداية اللقاء مثل أحمد حجازى وعلى غزال وعمرو وردة ومحمد الننى ومحمد صلاح وتريزيجيه وأحمد المحمدى بالإضافة إلى محمد الشناوى فى حراسة المرمى وطارق حامد وعلى جبر.
ومن المؤكد أن يدخل أجييرى مباراة النيجر بتشكيل سيطرأ عليه تغيير فى الناحية الفنية، وفى بعض أسماء لاعبى بعض المراكز، إذا ما قورن بتشكيل المدرب السابق كوبر، ومن المتوقع أن يبدأ المكسيكى المباراة، بطريقة 4-3-2-1.
تعليقات
إرسال تعليق