ذعر في أسيوط بعد العثور على الطفل عبد الرحمن مقتولا بـ 4 طعنات نافذة
المصدر بوابة الفجر . اخبار الحوادث
تكثف مباحث أسيوط جهودها لكشف غموض العثور على جثة طفل بها 4 طعنات نافذة، وملقاه بأحد الطرق المتطرفة بقرية بني مجد التابعة لمركز منفلوط.
تلقى اللواء عاطف قليعي، مدير أمن أسيوط، إخطارًا من العميد عمر الزناتي، مأمور مركز شرطة منفلوط، يفيد عثور الأهالي على جثة مجهولة لطفل، بها 4 طعنات نافذة من آلة حادة، وملقاه بأحد الطرق المتطرفة بقرية بني مجد، دائرة المركز.
انتقلت قوة أمنية من مباحث مركز شرطة منفلوط إلى موقع البلاغ وبعد التحري والتواصل مع مديرية أمن أسيوط، وفحص بلاغات التغيب تبين أن الجثة لها نفس مواصفات الطفل عبد الرحمن عبد الجواد، وشهرته "عبده" طالب بالصف الأول الإعدادي، سائق توك توك، ومقيم قرية فزارة، دائرة مركز القوصية، والمبلغ بتغيبه منذ الأربعاء الماضي.
تم نقل الجثة إلى مستشفى منفلوط المركزي لحين استخراج تقرير الطب الشرعي وتصريح الدفن من النيابة العامة.
وأشارت التحريات الأولية أن الطفل خرج من منزله الساعة التاسعة يوم الأربعاء الماضي، ولم يعد، وأنه يعمل سائق توك توك لمساعدة والدته وأشقائه، بعد وفاة والده
فيما تكثف الأجهزة الأمنية جهودها لكشف ملابسات الواقعة وضبط الجناة.
تكثف مباحث أسيوط جهودها لكشف غموض العثور على جثة طفل بها 4 طعنات نافذة، وملقاه بأحد الطرق المتطرفة بقرية بني مجد التابعة لمركز منفلوط.
تلقى اللواء عاطف قليعي، مدير أمن أسيوط، إخطارًا من العميد عمر الزناتي، مأمور مركز شرطة منفلوط، يفيد عثور الأهالي على جثة مجهولة لطفل، بها 4 طعنات نافذة من آلة حادة، وملقاه بأحد الطرق المتطرفة بقرية بني مجد، دائرة المركز.
انتقلت قوة أمنية من مباحث مركز شرطة منفلوط إلى موقع البلاغ وبعد التحري والتواصل مع مديرية أمن أسيوط، وفحص بلاغات التغيب تبين أن الجثة لها نفس مواصفات الطفل عبد الرحمن عبد الجواد، وشهرته "عبده" طالب بالصف الأول الإعدادي، سائق توك توك، ومقيم قرية فزارة، دائرة مركز القوصية، والمبلغ بتغيبه منذ الأربعاء الماضي.
تم نقل الجثة إلى مستشفى منفلوط المركزي لحين استخراج تقرير الطب الشرعي وتصريح الدفن من النيابة العامة.
وأشارت التحريات الأولية أن الطفل خرج من منزله الساعة التاسعة يوم الأربعاء الماضي، ولم يعد، وأنه يعمل سائق توك توك لمساعدة والدته وأشقائه، بعد وفاة والده
فيما تكثف الأجهزة الأمنية جهودها لكشف ملابسات الواقعة وضبط الجناة.
تعليقات
إرسال تعليق