سيدة تدفع لزوجها مليون جنيه ليتنازل عن دعوى زنا.. وتفاجئه بقضية طلاق للضرر
المصدر اليوم السابع . youm7.com . أخبار الحوادث
حياة زوجية مشوهة جمعت الزوج "ح.ك" والزوجة"س.ا"، مليئة بالصراعات والمصلحة المشتركة، استمرت 7 سنوات، قررت فيها الزوجة الامتناع عن الإنجاب منه وأخذ زوجها ستار لتفعل ما يحلو لها، وقرر شريك حياتها أن يعيش برفقتها بسبب إنفاقها عليه، وعندما ملت الزوجة منه، ووجدت البديل، رفض منحها الطلاق، فلجأت للخيانة طول شهور إلى أن تم ضبطها بجريمتها فى حالة تلبس وأبلغ الشرطة .
تحكى الزوجة تفاصيل جريمة الخيانة وصمت زوجها فى دعوى الطلاق للضرر التى أقامتها أمام محكمة الأسرة بإمبابة وحملت رقم 339 لسنة2018:" زواجنا منذ البداية قائم على المصلحة، فأنا كنت أريد رجل أتحرر به من تحكمات أهلى وأنطلق به للحياة دون قيود ، وزوجى هو الأخر كان يطمع فى ممتلكاتى كونه لا يحلم أن يرتبط بإمرأة جميلة مثلى ، لظروفه الاجتماعية الصعبة والغير متكافئة، لذلك قبل على نفسه أن أذله من أجل ما كان يسرقه من مالى".
وتابعت: عشت برفقته طوال 7 سنوات، كل يوم كان يسقط من نظرى، وانا أراه يمثل دور الرجولة فقط عندما يريد أن يبتزنى، وبسبب حاجاتى لمثله فى حياتى صبرت، وفى كل لحظة أبحث عن شخص مناسب لظروفى أحبه دون أن يكون طامع فى ما أملكه".
وأشارت الزوجة، إلى أنها تزوجت عرفيا على زوجها الديوث- على حد وصف الزوجة- طوال عامين، أمتنعت فيهم عن معاشرته، وكان يعلم ما ترتكبه، ولم يفتح فمه، بسبب ما يعيشه من العز والنعيم، إلى أن أنفصلت عن زوجها العرفى وعادت له مرة أخرى . وأكملت صاحبة الـ35 عاما: طلبت الطلاق لأول مرة بعد 7 سنوات من العيش برفقته ،بعد أن وجدت رجل نظيف وغير ملوث لم يطمع فى مالى، قبل أن يتزوجنى، وعاملنى لأول مرة فى حياتى كإنسانة محترمة، ولكن زوجى رفض لأنه شعر بالتهديد والخوف من الخروج من حياتى، فقررت الاستمرار فى العلاقة مع الرجل الذى وقعت فى حبه، ومنعت عن زوجى المصروف . وأضافت الزوجة: ضبطنى برفقته بعد شهور، وأبلغ الشرطة وأقام ضدى دعوى زنا أمام محكمة الجيزة، وحاول أن يجبرنى على الرجوع له خوفا من دخول السجن، وتنازل أثناء سير الدعوى عندما دفعت له مبلغ مليون جنيه، وعاد للحياة الزوجية معى مرة أخرى، وصرح لى أنه لن يتركنى أبدا وإذا رغبت بخيانته فليس لديه مانع إذا تركت له ما يكفيه من المال وذلك أمام صديقتى ووالدتى، وعندما واجهته بإشمئزازى منه ومن حياتنا الزوجية والخيانة، هددنى بالقتل، وساومنى على التنازل عن ممتلكاتى ليتركنى أعيش .
حياة زوجية مشوهة جمعت الزوج "ح.ك" والزوجة"س.ا"، مليئة بالصراعات والمصلحة المشتركة، استمرت 7 سنوات، قررت فيها الزوجة الامتناع عن الإنجاب منه وأخذ زوجها ستار لتفعل ما يحلو لها، وقرر شريك حياتها أن يعيش برفقتها بسبب إنفاقها عليه، وعندما ملت الزوجة منه، ووجدت البديل، رفض منحها الطلاق، فلجأت للخيانة طول شهور إلى أن تم ضبطها بجريمتها فى حالة تلبس وأبلغ الشرطة .
تحكى الزوجة تفاصيل جريمة الخيانة وصمت زوجها فى دعوى الطلاق للضرر التى أقامتها أمام محكمة الأسرة بإمبابة وحملت رقم 339 لسنة2018:" زواجنا منذ البداية قائم على المصلحة، فأنا كنت أريد رجل أتحرر به من تحكمات أهلى وأنطلق به للحياة دون قيود ، وزوجى هو الأخر كان يطمع فى ممتلكاتى كونه لا يحلم أن يرتبط بإمرأة جميلة مثلى ، لظروفه الاجتماعية الصعبة والغير متكافئة، لذلك قبل على نفسه أن أذله من أجل ما كان يسرقه من مالى".
وتابعت: عشت برفقته طوال 7 سنوات، كل يوم كان يسقط من نظرى، وانا أراه يمثل دور الرجولة فقط عندما يريد أن يبتزنى، وبسبب حاجاتى لمثله فى حياتى صبرت، وفى كل لحظة أبحث عن شخص مناسب لظروفى أحبه دون أن يكون طامع فى ما أملكه".
وأشارت الزوجة، إلى أنها تزوجت عرفيا على زوجها الديوث- على حد وصف الزوجة- طوال عامين، أمتنعت فيهم عن معاشرته، وكان يعلم ما ترتكبه، ولم يفتح فمه، بسبب ما يعيشه من العز والنعيم، إلى أن أنفصلت عن زوجها العرفى وعادت له مرة أخرى . وأكملت صاحبة الـ35 عاما: طلبت الطلاق لأول مرة بعد 7 سنوات من العيش برفقته ،بعد أن وجدت رجل نظيف وغير ملوث لم يطمع فى مالى، قبل أن يتزوجنى، وعاملنى لأول مرة فى حياتى كإنسانة محترمة، ولكن زوجى رفض لأنه شعر بالتهديد والخوف من الخروج من حياتى، فقررت الاستمرار فى العلاقة مع الرجل الذى وقعت فى حبه، ومنعت عن زوجى المصروف . وأضافت الزوجة: ضبطنى برفقته بعد شهور، وأبلغ الشرطة وأقام ضدى دعوى زنا أمام محكمة الجيزة، وحاول أن يجبرنى على الرجوع له خوفا من دخول السجن، وتنازل أثناء سير الدعوى عندما دفعت له مبلغ مليون جنيه، وعاد للحياة الزوجية معى مرة أخرى، وصرح لى أنه لن يتركنى أبدا وإذا رغبت بخيانته فليس لديه مانع إذا تركت له ما يكفيه من المال وذلك أمام صديقتى ووالدتى، وعندما واجهته بإشمئزازى منه ومن حياتنا الزوجية والخيانة، هددنى بالقتل، وساومنى على التنازل عن ممتلكاتى ليتركنى أعيش .
تعليقات
إرسال تعليق