«تريزيجيه» حلال العقد.. عندما تطلبه تجده!
المصدر الاهرام . اخبار الرياضة
فى كل مرة يدخل محمود حسن «تريزيجيه» الملعب مع المنتخب الوطني، تجد الكاميرا تصول وتجول تنتظر ماذا سيفعل نجم الفراعنة المحترف ضمن صفوف قاسم باشا التركي، فالحلول فى اغلب الأحيان تدور فى فلكه، سواء بتمريراته الساحرة أو قدرته الفائقة على انتزاع ركلة جزاء من المنافس بشكل رائع.
فى كل مرة يدخل محمود حسن «تريزيجيه» الملعب مع المنتخب الوطني، تجد الكاميرا تصول وتجول تنتظر ماذا سيفعل نجم الفراعنة المحترف ضمن صفوف قاسم باشا التركي، فالحلول فى اغلب الأحيان تدور فى فلكه، سواء بتمريراته الساحرة أو قدرته الفائقة على انتزاع ركلة جزاء من المنافس بشكل رائع.
فى اللقاء الأخير أمام الكونغو.. وبينما تقترب المباراة من لحظاتها الأخيرة وكل من فى الملعب يضع يده على قلبه خوفا من التعادل القاتل، الذى يرحل الأمل إلى مواجهة غانا الشرسة على ملعبها الشهر المقبل، كانت العيون تبحث عن لقطة من عودة الروح إلى صفوف الفراعنة وانتزاع الفوز، وهو الشعور الذى كان يراود تريزيجيه، لدرجة انه اخبر زميله فى الفريق سعد سمير بذلك قائلا »حلها عندي»، وبطريقة الجيل الجديد «انا اللى هخلصها» فى ثقته الكاملة على تحقيق الأمل المنشود للمصريين، لاسيما انه يمتلك من المهارات والإمكانات الفنية والبدنية التى تؤهله لذلك.
عندما خطا النجم الزئبقى بقدمه إلى ارض الملعب أعاد الى الأذهان ما فعله فى اللقاء الهام والحاسم أمام غانا، عندما اخترق من الجهة اليمنى ليحصل على ركلة جزاء وضعت أبناء المحروسة فى المقدمة وكان تغييرا موفقا للمدير الفنى الأرجنتينى هيكتور كوبر، فقد بعث النشاط والحيوية فى صفوف الفراعنة إلى أن توج مجهوده بركلة الجزاء الحاسمة.
ولعل هذا الموقف ليس بغريب على النجم الزئبقي, فهو دائما معتاد على الظهور فى المواقف الصعبة والمباريات الحاسمة، مثلما حدث فى لقاء ناديه السابق الأهلى أمام سيوى سبور وإحرازه هدفا فى ذهاب نهائى الكونفيدرالية والذى مهد الطريق بعد ذلك لتتويج الأحمر للمرة الأولى فى تاريخه بالكونفيدرالية.
ولم يبتعد تريزيجيه كثيرا عن نفس اللقطة مع ناديه التركى قاسم باشا فقد افتتح مشواره فى المسابقة المحلية بتلاعب جديد بمدافع المنافس، وذلك أمام فريق ألانيا سبور، ليحصل على ركلة جزاء يسجل فريقه من خلالها هدفاً يفتح الطريق لانتصار عريض خارج الديار بثلاثية.
وقد أشادت صحيفة فوتبول بلجيكا به.. ونشرت الصحيفة: تريزيجيه ساهم فى حسم أمر تأهل منتخب بلاده بعدما تسبب فى حصول مصر على ركلة جزاء سددها زميله صلاح بهدوء أعصاب فى الوقت المحتسب بدلاً من الضائع، ليحلق بمصر إلى مونديال روسيا. وعلى الرغم من المصاعب، التى واجهت نجم الفراعنة خلال مشوار احترافه، وعدم تمسك ناديه البلجيكى به الا انه رفض العودة إلى الأهلى أملا فى استعادة مكانته بين الأندية الأوروبية من خلال إثبات وجوه وسط الكبار فى كأس العالم.
عندما خطا النجم الزئبقى بقدمه إلى ارض الملعب أعاد الى الأذهان ما فعله فى اللقاء الهام والحاسم أمام غانا، عندما اخترق من الجهة اليمنى ليحصل على ركلة جزاء وضعت أبناء المحروسة فى المقدمة وكان تغييرا موفقا للمدير الفنى الأرجنتينى هيكتور كوبر، فقد بعث النشاط والحيوية فى صفوف الفراعنة إلى أن توج مجهوده بركلة الجزاء الحاسمة.
ولعل هذا الموقف ليس بغريب على النجم الزئبقي, فهو دائما معتاد على الظهور فى المواقف الصعبة والمباريات الحاسمة، مثلما حدث فى لقاء ناديه السابق الأهلى أمام سيوى سبور وإحرازه هدفا فى ذهاب نهائى الكونفيدرالية والذى مهد الطريق بعد ذلك لتتويج الأحمر للمرة الأولى فى تاريخه بالكونفيدرالية.
ولم يبتعد تريزيجيه كثيرا عن نفس اللقطة مع ناديه التركى قاسم باشا فقد افتتح مشواره فى المسابقة المحلية بتلاعب جديد بمدافع المنافس، وذلك أمام فريق ألانيا سبور، ليحصل على ركلة جزاء يسجل فريقه من خلالها هدفاً يفتح الطريق لانتصار عريض خارج الديار بثلاثية.
وقد أشادت صحيفة فوتبول بلجيكا به.. ونشرت الصحيفة: تريزيجيه ساهم فى حسم أمر تأهل منتخب بلاده بعدما تسبب فى حصول مصر على ركلة جزاء سددها زميله صلاح بهدوء أعصاب فى الوقت المحتسب بدلاً من الضائع، ليحلق بمصر إلى مونديال روسيا. وعلى الرغم من المصاعب، التى واجهت نجم الفراعنة خلال مشوار احترافه، وعدم تمسك ناديه البلجيكى به الا انه رفض العودة إلى الأهلى أملا فى استعادة مكانته بين الأندية الأوروبية من خلال إثبات وجوه وسط الكبار فى كأس العالم.
تعليقات
إرسال تعليق