مرتضى منصور : أرحب بأى منافس ..وأثق فى وعى الأعضاء
المصدر الاهرام . اخبار الرياضة .ahram.org.eg
سليمان: تعرضنا «لتعنت» من إدارة الزمالك.. والأوليمبية «أنصفتنا»
مع اقتراب الموعد المحدد لانتخابات نادى الزمالك والمقرر لها 23 و24 نوفمبر الحالي، من أجل اختيار مجلس إدارة جديد يقود النادى فى السنوات الأربع المقبلة، ويزداد تواجد المرشحين بين الأعضاء للحصول على ثقة الجمعية العمومية والفوز بمقاعد مجلس الإدارة، لا سيما أن هناك 41 مرشحا على جميع مقاعد المجلس، ولكن يتصدر المشهد الانتخابى قائمة المستشار مرتضى منصور رئيس النادى الحالى التى تنافسها قائمة أحمد سليمان عضو المجلس السابق، ولم يكن هناك حديث بين الأعضاء سوى عودة قائمة سليمان إلى سباق الانتخابات من جديد بعد أن كانت هناك توصية باستبعادها بسبب خطأ فى إجراءات تحليل المخدرات، وهو ما ألقى بظلاله داخل النادي.
وقال منصور: أرحب بأى منافس فى الانتخابات ولا يشغل بالى الأسماء، بل أثق فى وعى الجمعية العمومية وقدرتها على الفصل بين من يقدم ويجتهد وينتج وبين من يدعى القدرة على العمل وتقديم وعود لا طائل منها، وأراهن على نضج أعضاء النادي.
وأضاف: لدينا سجل حافل من الانجازات على مدى السنوات القليلة الماضية ومازال لدينا طموح كبير وأفكار ومشاريع ضخمة للنادى أتمنى أن أحققها حتى يكون لى بصمة فى تاريخ القلعة البيضاء كما أتمني، فحتى الآن ورغم الانجازات الهائلة لم أحقق ما أطمح اليه وأتمناه للنادى العريق.
وفى المقابل اشتكى أحمد سليمان المرشح على الرئاسة وأعضاء قائمته مما وصفه بتعنت إدارة النادى بادخاله وقائمته بدائرة مغلقة لابعادهم عن التركيز فى الانتخابات بعد أن انشغلوا على مدى أكثر من عشرة أيام بالوجود فى اللجنة الأوليمبية لمتابعة التظلمات والتوصيات التى أقيمت فى حقهم لاستبعادهم من الانتخابات، وطالب سليمان وقائمته بتأجيل موعد الانتخابات حتى يحصل على فرصة متساوية من الترويج لأفكاره وبرنامجه الانتخابي، خاصة أنه لم يكن لديه القدرة على عمل ذلك فى الوقت الذى كان يدافع فيه عن حق القائمة فى خوض الانتخابات.
وقال سليمان: سنصل إلى كل أعضاء النادى فى منازلهم لتقديم برنامج القائمة والأفكار التى نرغب فى تنفيذها والتى من خلالها سنضع الزمالك فى قمة الهرم الرياضى وان لديه ثقة فى وعى اعضاء الجمعية العمومية.
ووجه سليمان الشكر إلى كل من سانده ووقف بجانبه فى أزمته الأخيرة بما فيها اللجنة الأوليمبية التى تعاملت بشفافية وحيادية فى مناقشة أمر قائمته من الاستبعاد خارج سباق الانتخابات وانتصرت للقانون فى النهاية.
وأكد المستشار مرتضى منصور أنه لا يشغل باله بمنافسيه من قريب أو بعيد ولم يكن يسعى لإزاحة أى شخص من طريقه فى العملية الانتخابية، فهو يتعامل فقط من خلال الأوراق الرسمية والقرارات التى يتم اتخاذها بناء على توصيات مجلس الإدارة وليس قرارات فردية منه، حتى التوصية التى خرجت من قبل باستبعاد هانى العتال وعلى السيسى من الانتخابات كانت لأسباب منطقية رآها مجلس الإدارة وليس تربصا بهما فأحدهما كان لديه قضية تزوير فى العضوية والآخر لم يسدد الاشتراكات لمدة عامين متتاليين، كما أوضح منصور أن توصية استبعاد المنضمين لقائمة أحمد سليمان وغيرهم من المستقلين لم يكن إلا بسبب وجود خطأ فى الاجراءات.
وقال منصور: أرحب بأى منافس فى الانتخابات ولا يشغل بالى الأسماء، بل أثق فى وعى الجمعية العمومية وقدرتها على الفصل بين من يقدم ويجتهد وينتج وبين من يدعى القدرة على العمل وتقديم وعود لا طائل منها، وأراهن على نضج أعضاء النادي.
وأضاف: لدينا سجل حافل من الانجازات على مدى السنوات القليلة الماضية ومازال لدينا طموح كبير وأفكار ومشاريع ضخمة للنادى أتمنى أن أحققها حتى يكون لى بصمة فى تاريخ القلعة البيضاء كما أتمني، فحتى الآن ورغم الانجازات الهائلة لم أحقق ما أطمح اليه وأتمناه للنادى العريق.
وفى المقابل اشتكى أحمد سليمان المرشح على الرئاسة وأعضاء قائمته مما وصفه بتعنت إدارة النادى بادخاله وقائمته بدائرة مغلقة لابعادهم عن التركيز فى الانتخابات بعد أن انشغلوا على مدى أكثر من عشرة أيام بالوجود فى اللجنة الأوليمبية لمتابعة التظلمات والتوصيات التى أقيمت فى حقهم لاستبعادهم من الانتخابات، وطالب سليمان وقائمته بتأجيل موعد الانتخابات حتى يحصل على فرصة متساوية من الترويج لأفكاره وبرنامجه الانتخابي، خاصة أنه لم يكن لديه القدرة على عمل ذلك فى الوقت الذى كان يدافع فيه عن حق القائمة فى خوض الانتخابات.
وقال سليمان: سنصل إلى كل أعضاء النادى فى منازلهم لتقديم برنامج القائمة والأفكار التى نرغب فى تنفيذها والتى من خلالها سنضع الزمالك فى قمة الهرم الرياضى وان لديه ثقة فى وعى اعضاء الجمعية العمومية.
ووجه سليمان الشكر إلى كل من سانده ووقف بجانبه فى أزمته الأخيرة بما فيها اللجنة الأوليمبية التى تعاملت بشفافية وحيادية فى مناقشة أمر قائمته من الاستبعاد خارج سباق الانتخابات وانتصرت للقانون فى النهاية.
تعليقات
إرسال تعليق