أخبار مصر و العالم - اخبار الفن - اخبار الرياضة - الاقتصاد - المرأة و الطفل-اخبار الثقافه
الحصول على الرابط
Facebook
X
Pinterest
بريد إلكتروني
التطبيقات الأخرى
"ستبكون يوما كالنساء.. على وطن لم تحافظوا عليه كالرجال" شعار رفعه نشطاء تويتر ضد بعض الإعلاميين الانقلابيين
ضمن حملة إلكترونية ترفع شعار "إعلامكم لا يليق بمصر".. والنشطاء: سنبنى الوطن رغم أنف الأعداء إعلامكم لا يليق بمصر
"ستبكون يوما كالنساء.. على وطن لم تحافظوا عليه كالرجال"، "لو استقرت مصر.. سيموت الإعلاميون جوعا"، "إعلامكم لا يليق بمصر"، "الإعلاميون كائنات تعيش على أنقاض الشعوب"، جميعها هتافات أطلقها نشطاء مواقع التواصل الاجتماعى ردا على الإساءات الموجهة من بعض الإعلاميين ضد ثوابت الوطن والجيش والرئيس، مؤكدين أن الإعلام والإرهاب وأعداء الخارج يراهنون على فشل مصر والشعب يراهن على غد أفضل نراه قريبا. وجاء هجوم رواد مواقع التواصل الاجتماعى بمثابة مظاهرة إلكترونية ضد الإعلام المضلل، مؤكدين أنه لا يهدف سوى إلى العبث بأمن مصر واستقرارها لصالح أعداء الوطن، فجاء رأى أحدهم: "الرئيس السيسى بينحت فى الصخر عشان مصر تقف على رجلها وإعلامنا الفاشل مركّز مع الحشيش والحجاب والجن"، فى حين قال آخر: "كلنا مع رئيسنا اللى حمى ثورتنا وطالبناه بالحكم وانتخبناه وهنبنى البلد معاه رغم أنف أعداء الوطن"، لافتا إلى أن السيسى عندما ترشح لم يكذب ولم يتجمل بل قال فيه مشاكل وحلها سيأخذ وقتا ومش هاشتغل لوحدى".
مظاهرة نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي
وتمثلت مظاهرة نشطاء مواقع التواصل الاجتماع فى تدشين كجكموعة من الهاشتاجات المناهضة للإعلام المسىء ومؤيدة لأمن الوطن مثل: "إعلامكم لا يليق بمصر"، "السيسى فى القلب يا رجال الأعمال" و"حفلة على الإعلاميين الجائلين"، و"الاصطفاف خلف السيسى". الرئيس السيسى وانطلق مستخدمو الهاشتاجات منتقدين ما يقوم به بعض الإعلاميين فى الفترة الأخيرة من هجوم غير مبرر ومفاجئ لأداء الحكومة وللرئيس السيسى فقال أحدهم: "الحمد لله عقلى كبير ولا أنساق وراء إعلاميين لا يفقهون من الإعلام شيئا وأبعد من يكونون عن الحيادية"، فى حين أكد آخرون أنه إذا لم ينتبه المصريون لما يحاك لهم ولبلدهم من مرتزقة الإعلام فحتما سيكون هؤلاء سوسة خبيثة تنخر فى جسد مصر"، ورأى أحد الرواد أن الحملة المثارة ضد الرئيس السيسى ومحلب لا يمكن اختصارها فى مصالح اقتصادية فهى متاجرة بالوطن.
وأبرزت الهاشتاجات أن هدف الإعلام مع اقتراب العام الأول للرئيس السيسى هو تجاهل كل إنجازاته والقول بأنه لم ينجز شيئا، واعتبرت أن ما يحدث خيانة للبلد فقال أحد متداولى الهاشتاجات: "عمرى ما شفت إعلام خاين لبلده زى الإعلام المصرى بجد حاجة مقرفة جدا"، فيما طالبت بعدم الصمت أمام هذا التشويه حتى لا ينجحون فى تخريب البلد قائلين: "ستبكون يوما كالنساء.. على وطن لم تحافظوا عليه كالرجال" وذلك لأن الإعلاميين وصل بهم الغرور لمستوى يفوق الوصف". فى حين قال أحد النشطاء: "نفسى نرجع لأيام الإعلام المحترم بتاع نجوى إبراهيم ومحمود سلطان وطارق حبيب وغيرهم، أيام ما كان المذيع مش أراجوز"
تعليقات
إرسال تعليق