جيش مصر لن يترك حق الشهداء أبدا
اخبار مصر . المصدر الاهرام
غضب شعبى عارم ودعوات للانتقام من مرتكبى هجوم رفح الإرهابىأثار الهجوم الإرهابى أمس فى مدينة رفح على قوات الجيش، ردود فعل واسعة بين المواطنين بمختلف انتماءاتهم وعلى مواقع التواصل الاجتماعى، وجاءت تعليقات المواطنين مليئة بالحزن على أبطال الجيش الذين استشهدوا أمس، وفى نفس الوقت دعا أغلب المواطنين للوقوف خلف قواتنا المسلحة للقضاء على جماعات الإرهاب الأسود.
وعلق أحمد عفيفى على موقع «فيس بوك» قائلا: المجد للشهداء الذين ضحوا بأرواحهم من أجل الدفاع عن الوطن.. إنها مصر لا يمكن أن تهادن ابدا.. وجيش مصر لن يترك حق الشهداء ابدا.. تحيا مصر.
وعلق يوسف سعيد: «هؤلاء هم الأبطال، أولاد المؤسسة العسكرية بيستشهدوا علشان خاطر الارض هما دول الأبطال، علشان كده جيش مصر هو اعظم جيوش العالم برجاله الابطال. الله يرحمهم شهداء الوطن والواجب ويشفى المصابين. قلب الواحد اتوجع. تحيا مصر وجيش مصر، عاش الجيش المصرى عاش».
وعلق يوسف سعيد: «هؤلاء هم الأبطال، أولاد المؤسسة العسكرية بيستشهدوا علشان خاطر الارض هما دول الأبطال، علشان كده جيش مصر هو اعظم جيوش العالم برجاله الابطال. الله يرحمهم شهداء الوطن والواجب ويشفى المصابين. قلب الواحد اتوجع. تحيا مصر وجيش مصر، عاش الجيش المصرى عاش».
عمرو خان كتب أيضا معلقا على تسجيل صوتى لأحد أبطال القوات المسلحة قبل استشهاده أمس «طلب الدعم وليس استغاثة .. رجالنا لا تستغيث .. قالها نحن خمسة أفراد صامدون .. لا نفرط فى حق الشهداء .. قالها النصر أو الشهادة .. اللهم أكرم مثواهم».
وكتب مجدى محمود على «فيس بوك»: قطر راعية للارهاب تسعى بكل جهدها الى تنفيذ عمليات ارهابية داخل أرض سيناء بواسطة العناصر الضالة بهجومها على كمائن بالعديد من الاسلحة والسيارات المفخخة محاولين صنع نصر زائف على جيش مصر.. ولكن تم صد الهجوم وقتل 40 ارهابيا وتدمير معداتهم، يجب تلقين تلك الدويلة درسا لا تنساه ابدا.
محمد صالح قام بنشر صور الارهابيين بعد تصفيتهم، وكتب عليها «دى صور الإرهابيين التكفيريين لعنة الله عليهم بعدما قام أبطال جيشنا البواسل بتصفيتهم، شيروا صورهم، حاربوا التنظيم الإرهابى بنفس أسلوبهم، أحرقوا روحهم المعنوية».
أما فوزية يوسف وكتبت أيضا ناعية أبطالنا: «حسبنا الله ونعم الوكيل رحم الله جميع شهداء الوطن والواجب من رجال قواتنا المسلحة الذين سالت دماؤهم فداء لهذا الوطن الغالي ونحتسبهم عند الله من الشهداء وارزقهم يارب الفردوس الأعلي من الجنة والشفاء العاجل لكل المصابين».
وكتبت الفنانة جيهان سلامة: «لن ننساكم يا اشرف ما فينا»، وكتب أيضا رفيق يوسف «واضح إن ده فيه رائحة حماس وده رد الجميل عشان أرسلنا لهم مساعدات ومحروقات، السؤال هو إمتى هانبطل نساعدهم ؟؟».
وكتب محمود عبده على «فيس بوك»: «شهداء يصعدون وجبناء يقتلون والثار غايتنا والله ناصرنا رغم الجرح والالم والحزن المقدس».
ونشر الصحفى أحمد طنطاوى على صفحته على «فيس بوك»: «رحمة الله على شهداء قضوا في قتال رجولى وشرف ولم يستسلموا إلا بعد ما قضوا على 40 من الإرهابيين الجبناء، غفر الله لهم ولمن سبقهم ولمن سيأتي بعدهم دفاعا عنا وعن أرضنا».
بينما علق خالد فتحى قائلا: «طبعا هناك شركاء لقطر وهم يسعون الآن لتخفيف الضغط عنها بتلك العمليات ولكن الممول الاساسي لتلك العمليات هي قطر واعتقد ان الرد سيكون قويا».
ونشرت سارة نبيل على موقع »تويتر«: يجب وضع نهاية للعمالة المفرطة، والأكاذيب المفرطة، والخيانة المفرطة..لزوم الدولارات المفرطة«.
ونشر أيضا مجدى الشريف : كل دموع الدنيا لاتكفي وكل قلوبنا الموجوعة لاتعادل لحظة ألم عاشها أغلى الرجال وهم يموتون ليهبوا لنا الحياة يارب. يارب رحمتك بأهلهم.
بينما قال مصطفى حفنى موظف بالضرائب لـ «الأهرام»: الله يرحم شهداء الوطن، واصفا من نفذوا الهجوم ومن يقف خلفهم ويدعمهم بأنهم جبناء ولن يرهبوا المصريين بالغدر والخيانة، ويختبئون كالفئران، داعيا بالشفاء للجرحى من مصابى القوات المسلحة.
وقال محمد فتحى طالب بهندسة القاهرة: رحم الله أبطال الجيش الذين استشهدوا دفاعا عن سيناء في مواجهة الإرهاب الداعشي، تلك الدماء الصادقة التي تعرف بحق قيمة أرض الوطن.
بينما طالبت إيناس فهمى بمواجهة الارهاب بكل قوة وحزم والقضاء عليه مهما كلفنا ذلك، مضيفة لن ترهبنا العمليات الارهابية، داعية جميع فئات المصريين بتقديم الدعم المعنوى لأبطال الجيش والشرطة لكى يشعروا بأن الشعب المصرى يقف بجانبهم ويؤيدهم فى القضاء على الإرهاب.
وكتب مجدى محمود على «فيس بوك»: قطر راعية للارهاب تسعى بكل جهدها الى تنفيذ عمليات ارهابية داخل أرض سيناء بواسطة العناصر الضالة بهجومها على كمائن بالعديد من الاسلحة والسيارات المفخخة محاولين صنع نصر زائف على جيش مصر.. ولكن تم صد الهجوم وقتل 40 ارهابيا وتدمير معداتهم، يجب تلقين تلك الدويلة درسا لا تنساه ابدا.
محمد صالح قام بنشر صور الارهابيين بعد تصفيتهم، وكتب عليها «دى صور الإرهابيين التكفيريين لعنة الله عليهم بعدما قام أبطال جيشنا البواسل بتصفيتهم، شيروا صورهم، حاربوا التنظيم الإرهابى بنفس أسلوبهم، أحرقوا روحهم المعنوية».
أما فوزية يوسف وكتبت أيضا ناعية أبطالنا: «حسبنا الله ونعم الوكيل رحم الله جميع شهداء الوطن والواجب من رجال قواتنا المسلحة الذين سالت دماؤهم فداء لهذا الوطن الغالي ونحتسبهم عند الله من الشهداء وارزقهم يارب الفردوس الأعلي من الجنة والشفاء العاجل لكل المصابين».
وكتبت الفنانة جيهان سلامة: «لن ننساكم يا اشرف ما فينا»، وكتب أيضا رفيق يوسف «واضح إن ده فيه رائحة حماس وده رد الجميل عشان أرسلنا لهم مساعدات ومحروقات، السؤال هو إمتى هانبطل نساعدهم ؟؟».
وكتب محمود عبده على «فيس بوك»: «شهداء يصعدون وجبناء يقتلون والثار غايتنا والله ناصرنا رغم الجرح والالم والحزن المقدس».
ونشر الصحفى أحمد طنطاوى على صفحته على «فيس بوك»: «رحمة الله على شهداء قضوا في قتال رجولى وشرف ولم يستسلموا إلا بعد ما قضوا على 40 من الإرهابيين الجبناء، غفر الله لهم ولمن سبقهم ولمن سيأتي بعدهم دفاعا عنا وعن أرضنا».
بينما علق خالد فتحى قائلا: «طبعا هناك شركاء لقطر وهم يسعون الآن لتخفيف الضغط عنها بتلك العمليات ولكن الممول الاساسي لتلك العمليات هي قطر واعتقد ان الرد سيكون قويا».
ونشرت سارة نبيل على موقع »تويتر«: يجب وضع نهاية للعمالة المفرطة، والأكاذيب المفرطة، والخيانة المفرطة..لزوم الدولارات المفرطة«.
ونشر أيضا مجدى الشريف : كل دموع الدنيا لاتكفي وكل قلوبنا الموجوعة لاتعادل لحظة ألم عاشها أغلى الرجال وهم يموتون ليهبوا لنا الحياة يارب. يارب رحمتك بأهلهم.
بينما قال مصطفى حفنى موظف بالضرائب لـ «الأهرام»: الله يرحم شهداء الوطن، واصفا من نفذوا الهجوم ومن يقف خلفهم ويدعمهم بأنهم جبناء ولن يرهبوا المصريين بالغدر والخيانة، ويختبئون كالفئران، داعيا بالشفاء للجرحى من مصابى القوات المسلحة.
وقال محمد فتحى طالب بهندسة القاهرة: رحم الله أبطال الجيش الذين استشهدوا دفاعا عن سيناء في مواجهة الإرهاب الداعشي، تلك الدماء الصادقة التي تعرف بحق قيمة أرض الوطن.
بينما طالبت إيناس فهمى بمواجهة الارهاب بكل قوة وحزم والقضاء عليه مهما كلفنا ذلك، مضيفة لن ترهبنا العمليات الارهابية، داعية جميع فئات المصريين بتقديم الدعم المعنوى لأبطال الجيش والشرطة لكى يشعروا بأن الشعب المصرى يقف بجانبهم ويؤيدهم فى القضاء على الإرهاب.
تعليقات
إرسال تعليق