استبعاد الحضرى وعبد الشافى وعودة كوكا أمام أوغندا
طلب الجهاز الفنى للمنتخب الوطنى الأول لكرة القدم من هانى أبو ريدة رئيس اتحاد الكرة والمشرف على الفريق ضرورة حضور اكبر عدد من الجماهير لمواجهة أوغندا المقرر إقامتها الثلاثاء المقبل باستاد برج العرب فى الجولة الرابعة للتصفيات الإفريقية المؤهلة لنهائيات كأس العالم، وذلك لتشجيع الفريق وتحفيز اللاعبين لتحقيق الفوز المطلوب بعد الهزيمة التى تلقاها الفريق فى أوغندا منذ أيام،
وجعلته يفقد قمة المجموعة الخامسة ويتراجع للمركز الثانى بعد تجمد رصيده عند 6 نقاط مقابل 7 نقاط للفريق الأوغندى الذى تقدم للصدارة.
وقد تسببت هزيمة الفريق فى العديد من الخسائر فبجانب فقدان القمة لم يقدم العرض المنتظر منه وواصل الأداء والمستوى الباهت الذى إذا استمر سيؤدى لعواقب وخيمة لان الجميع كان ينتظر من المنتخب إما الفوز أو على اقل تقدير التعادل ولكن جاءت الخسارة لتربك مشوار التصفيات، كان فى غنى عنها.
وأصبحت فرص مصر للعودة إلى الصدارة كبيرة بعد تعثر غانا أمام الكونغو وابتعادها بشكل نظرى عن سباق التأهل للمونديال، وأصبحت الفرصة أمام اللاعبين والجهاز الفنى لتصحيح المسار مرة أخرى والعودة للصدارة من خلال مباراتى أوغندا ثم الكونغو وكلاهما على ملعب برج العرب والفوز بهم مع تعثر أوغندا أمام غانا يعنى التأهل الرسمى إلى نهائيات مونديال روسيا قبل مواجهة غانا فى نهاية مشوار التصفيات بكوماسي.
ومع اقتراب موعد اللقاء بدا الجهاز الفنى يدخل مراحل التركيز القصوى مع لاعبيه فى معسكر برج العرب والذى يؤدى خلاله الفريق تدريباته وسط حالة معنوية مرتفعة رغم حالة الحزن التى أصابت الكثيرين بعد خسارة أوغندا، لكن جلسة الجهاز الفنى مع اللاعبين وتأكيد أن فرصة التأهل قائمة وبشكل كبير شرط الفوز بمباراتى الفراعنة المقبلتين أعادت التوازن النفسى للاعبين، وهو ما انعكس على أداء التدريبات بشكل كبير.
ووضح من تدريبات الفريق تغير جذرى فى أسلوب الجهاز الفنى والذى سينتهج خطة هجومية فى لقاء الثلاثاء أمام أوغندا، وهناك احتمالات للدفع بأحمد حسن كوكا من بداية اللقاء كرأس حربة صريح والعودة إلى الطريقة القديمة للفراعنة مع تكثيف الوجود الهجومى فى ملعب أوغندا من أجل التقدم المبكر فى المباراة.
وهناك مفاضلة بين حسام حسن مهاجم سموحة وكوكا لبدء اللقاء وإن كانت كفة الأخير هى الأرجح بعد أن تم استبعاده من اللقاء الأول بسبب إصابة فى الحاجب، ولكن اللاعب أصبح جاهزا للقاء أوغندا فى الدولة الرابعة.
كما تتجه النية لاستبعاد محمد عبد الشافى من الجهة اليسرى والدفع بأحمد فتحى فى مركز الظهير الأيسر على أن يتم الدفع بأحمد المحمدى فى مركز الظهير الأيمن، بعد خروج عبد الشافى من حسابات الجهاز الفنى فى ظل الثغرات الدفاعية التى ظهرت منه فى مباراة أوغندا وتحميله مسئولية الهدف الذى هز شباك الفراعنة فى كمبالا، بعدما سمح للاعب أوغندا بالمرور بسهولة، دون أى تدخل منه، وأصبح فى حكم المؤكد أيضاً استبعاد عصام الحضرى من المباراة بعدما رفض كوبر تدريب الحارس إلا بعد تأكد شفائه بنسبة 100%، حتى لا يشارك وهو غير جاهز.
وطالب الجهاز الفنى من اللاعبين التركيز الشديد فى التعليمات والأدوار المكلفين بها بعد المستوى السيئ الذى ظهر به الجميع خلال اللقاء الماضي، وحتى يتم تجاوز تلك العقبة والعودة لصدارة المجموعة الخامسة.
ورفض الجهاز الفنى التفكير فى نتيجة لقاء غانا والكونغو والذى منح مصر فرصة التركيز مع منافس واحد وهو أوغندا، بعدما أشار كوبر إلى أن كل تركيزه فى أداء فريقه ونتائجه وسيسعى بكل قوة للفوز على أوغندا فى اللقاء المقبل لتصحيح الأوضاع.
وقد وصل إلى القاهرة أمس مدير المنتخب الأوغندي، وتوجه إلى الإسكندرية لمعاينة الملاعب وفندق الإقامة قبل مباراة الثلاثاء المقبل مع الفراعنة فى الجولة الرابعة بالتصفيات، ومن المقرر أن تصل بعثة الفريق إلى الإسكندرية اليوم الأحد، على أن يودى الفريق تدريبا وحيدا بالاسكندرية غداً الاثنين على الملعب الذى ستقام عليه المباراة.
وقد تسببت هزيمة الفريق فى العديد من الخسائر فبجانب فقدان القمة لم يقدم العرض المنتظر منه وواصل الأداء والمستوى الباهت الذى إذا استمر سيؤدى لعواقب وخيمة لان الجميع كان ينتظر من المنتخب إما الفوز أو على اقل تقدير التعادل ولكن جاءت الخسارة لتربك مشوار التصفيات، كان فى غنى عنها.
وأصبحت فرص مصر للعودة إلى الصدارة كبيرة بعد تعثر غانا أمام الكونغو وابتعادها بشكل نظرى عن سباق التأهل للمونديال، وأصبحت الفرصة أمام اللاعبين والجهاز الفنى لتصحيح المسار مرة أخرى والعودة للصدارة من خلال مباراتى أوغندا ثم الكونغو وكلاهما على ملعب برج العرب والفوز بهم مع تعثر أوغندا أمام غانا يعنى التأهل الرسمى إلى نهائيات مونديال روسيا قبل مواجهة غانا فى نهاية مشوار التصفيات بكوماسي.
ومع اقتراب موعد اللقاء بدا الجهاز الفنى يدخل مراحل التركيز القصوى مع لاعبيه فى معسكر برج العرب والذى يؤدى خلاله الفريق تدريباته وسط حالة معنوية مرتفعة رغم حالة الحزن التى أصابت الكثيرين بعد خسارة أوغندا، لكن جلسة الجهاز الفنى مع اللاعبين وتأكيد أن فرصة التأهل قائمة وبشكل كبير شرط الفوز بمباراتى الفراعنة المقبلتين أعادت التوازن النفسى للاعبين، وهو ما انعكس على أداء التدريبات بشكل كبير.
ووضح من تدريبات الفريق تغير جذرى فى أسلوب الجهاز الفنى والذى سينتهج خطة هجومية فى لقاء الثلاثاء أمام أوغندا، وهناك احتمالات للدفع بأحمد حسن كوكا من بداية اللقاء كرأس حربة صريح والعودة إلى الطريقة القديمة للفراعنة مع تكثيف الوجود الهجومى فى ملعب أوغندا من أجل التقدم المبكر فى المباراة.
وهناك مفاضلة بين حسام حسن مهاجم سموحة وكوكا لبدء اللقاء وإن كانت كفة الأخير هى الأرجح بعد أن تم استبعاده من اللقاء الأول بسبب إصابة فى الحاجب، ولكن اللاعب أصبح جاهزا للقاء أوغندا فى الدولة الرابعة.
كما تتجه النية لاستبعاد محمد عبد الشافى من الجهة اليسرى والدفع بأحمد فتحى فى مركز الظهير الأيسر على أن يتم الدفع بأحمد المحمدى فى مركز الظهير الأيمن، بعد خروج عبد الشافى من حسابات الجهاز الفنى فى ظل الثغرات الدفاعية التى ظهرت منه فى مباراة أوغندا وتحميله مسئولية الهدف الذى هز شباك الفراعنة فى كمبالا، بعدما سمح للاعب أوغندا بالمرور بسهولة، دون أى تدخل منه، وأصبح فى حكم المؤكد أيضاً استبعاد عصام الحضرى من المباراة بعدما رفض كوبر تدريب الحارس إلا بعد تأكد شفائه بنسبة 100%، حتى لا يشارك وهو غير جاهز.
وطالب الجهاز الفنى من اللاعبين التركيز الشديد فى التعليمات والأدوار المكلفين بها بعد المستوى السيئ الذى ظهر به الجميع خلال اللقاء الماضي، وحتى يتم تجاوز تلك العقبة والعودة لصدارة المجموعة الخامسة.
ورفض الجهاز الفنى التفكير فى نتيجة لقاء غانا والكونغو والذى منح مصر فرصة التركيز مع منافس واحد وهو أوغندا، بعدما أشار كوبر إلى أن كل تركيزه فى أداء فريقه ونتائجه وسيسعى بكل قوة للفوز على أوغندا فى اللقاء المقبل لتصحيح الأوضاع.
وقد وصل إلى القاهرة أمس مدير المنتخب الأوغندي، وتوجه إلى الإسكندرية لمعاينة الملاعب وفندق الإقامة قبل مباراة الثلاثاء المقبل مع الفراعنة فى الجولة الرابعة بالتصفيات، ومن المقرر أن تصل بعثة الفريق إلى الإسكندرية اليوم الأحد، على أن يودى الفريق تدريبا وحيدا بالاسكندرية غداً الاثنين على الملعب الذى ستقام عليه المباراة.
تعليقات
إرسال تعليق