« عاصفة » من السخرية تضرب أكشاك الفتوى بمترو الأنفاق
المصدر الاهرام . اخبار مصر
عاصفة من السخرية على السوشيال ميديا ضربت اكشاك الفتوى بمترو الانفاق حيث احتلت مساحة واسعة من المشاركات والتعليقات خلال الايام الماضية وتراوحت ما بين السخرية اللاذعة الرافضة للفكرة،
عاصفة من السخرية على السوشيال ميديا ضربت اكشاك الفتوى بمترو الانفاق حيث احتلت مساحة واسعة من المشاركات والتعليقات خلال الايام الماضية وتراوحت ما بين السخرية اللاذعة الرافضة للفكرة،
واعتبارها بداية واستجابة لما وصفوه بالهوس الدينى الذى يجتاح المجتمع المصري، وما بين الترحيب بها كوسيلة تفيد فئات معينة من المواطنين، وان كان الرفض هو التيار الغالب.
بمسح سريع لموقعى تويتر و فيس بوك، كانت أبرز أسباب الرفض هو تجاهل» أولويات» تتفوق فى أهميتها على تلك الاكشاك، فكتب أحدهم: «ياريت جنب أكشاك الفتوى نعمل حمامات محترمة آدمية.. ونصلح المراوح والتكييف عشان الناس بتموت فى الحر.. ونعمل كام نقطة إسعاف حقيقة. وياريت يرجعوا باسكت الزبالة إللى انشال»، بينما كتب البعض مطالبا بأكشاك للقراءة، ومكاتب لقضاء مصالح المواطنين ، وتساءل أحدهم مستنكرا: « الناس كلها فى حالة حركة مستمرة وعقولهم مشغولة ….فما الذى سيتوقفون ليطلبوا الفتوى فيه .
على الجانب الاخر- وان كان ليس بذات الكثافة- هناك من رأى الفكرة جيدة» لتعليم الناس دينهم»، وقال أحدهم: «باعتبرها مبادرة كويسة من المسئولين اللى بدأوا يفهموا تركيبة المواطن الأمى و الكسول واللى مكبر دماغه، اللى مايعرفش أصلا مكان أو رقم تليفون مشيخة الأزهر ولا لجنة الفتوي.
بمسح سريع لموقعى تويتر و فيس بوك، كانت أبرز أسباب الرفض هو تجاهل» أولويات» تتفوق فى أهميتها على تلك الاكشاك، فكتب أحدهم: «ياريت جنب أكشاك الفتوى نعمل حمامات محترمة آدمية.. ونصلح المراوح والتكييف عشان الناس بتموت فى الحر.. ونعمل كام نقطة إسعاف حقيقة. وياريت يرجعوا باسكت الزبالة إللى انشال»، بينما كتب البعض مطالبا بأكشاك للقراءة، ومكاتب لقضاء مصالح المواطنين ، وتساءل أحدهم مستنكرا: « الناس كلها فى حالة حركة مستمرة وعقولهم مشغولة ….فما الذى سيتوقفون ليطلبوا الفتوى فيه .
على الجانب الاخر- وان كان ليس بذات الكثافة- هناك من رأى الفكرة جيدة» لتعليم الناس دينهم»، وقال أحدهم: «باعتبرها مبادرة كويسة من المسئولين اللى بدأوا يفهموا تركيبة المواطن الأمى و الكسول واللى مكبر دماغه، اللى مايعرفش أصلا مكان أو رقم تليفون مشيخة الأزهر ولا لجنة الفتوي.
تعليقات
إرسال تعليق