طارق يحيى المدرب العام الجديد للزمالك لـ «الأهرام»: لست محطة لخلافة إيناسيووأملك صلاحيات فى التشكيل والتغييرات والراحلين
المصدر الاهرام . اخبار الرياضة
لاشك أن مهمته مع فريق الكرة بنادى الزمالك صعبة للغاية، بعدما قرر مجلس إدارة القلعة البيضاء تعيينه مدربا عاما بالجهاز المعاون للمدير الفنى البرتغالى أوجستو إيناسيو، إنه طارق يحيى نجم الزمالك السابق وأحد ابنائه المخلصين، ويكفى أنه لبى نداء ناديه ليصبح مدربا عاما برغم أنه كان يعمل مديرا فنيا لكثير من الأندية.
لاشك أن مهمته مع فريق الكرة بنادى الزمالك صعبة للغاية، بعدما قرر مجلس إدارة القلعة البيضاء تعيينه مدربا عاما بالجهاز المعاون للمدير الفنى البرتغالى أوجستو إيناسيو، إنه طارق يحيى نجم الزمالك السابق وأحد ابنائه المخلصين، ويكفى أنه لبى نداء ناديه ليصبح مدربا عاما برغم أنه كان يعمل مديرا فنيا لكثير من الأندية.
حاورته «الأهرام» لمعرفه مهامه الأساسية الأولى مع الفريق، وهل عودته للزمالك كمدرب عام «محطة» قبل رحيل إيناسيو بعد البطولة العربية، على أن يتم تنصيبه هو مديرا فنيا للفريق، كما تحدث عن سبب إنهيار الفريق هذا الموسم وضياع البطولات، كل هذا سنعرفه فى حواره مع «الأهرام»، فماذا قال...
هل نبارك لك أم نشفق عليك فى مهمتك الجديدة مع الزمالك؟
بالطبع سعيد بالعودة إلى بيتى الحبيب مرة أخرى، وبلاشك أن مهمتى هذه المرة لن تكون سهلة كما يتوقع البعض، المهمة صعبة للغاية ولكن نحتاج لتضافر الجهود وأن نكون يدا واحدة سواء الإدارة أو الجهاز الفنى أو اللاعبين، وأود أن أشكر مجلس الإدارة على ثقته فى، وأتمنى أن أكون عند حسن ظن الجماهير.
ألست معى فى أن الإدارة أقدمت على تعيينك، تمهيدا لرحيل البرتغالى إيناسيو؟
لا أتوقع ذلك، فقد تحدثت مع الإدارة قبل تولى المهمة كمدرب عام بالفريق، ووضعنا إستراتيجية فى وجود إيناسيو سنسير عليها فى الفترة المقبلة وأولها البطولة العربية، التى تعتبر «عنق الزجاجة» بالنسبة للفريق.
إذا لماذا توليت المهمة برغم كونك مديرا فنيا لكثير من الأندية، بل وتم تصنيفك فى هذا المجال التدريبى؟
لا أستطيع التأخر عن نداء القلعة البيضاء فى أى منصب وهذه ليست شعارات نطلقها فى وسائل الإعلام فقط، ولكنها حقيقة على أرض الواقع، وسيكون هناك تعاون كبير سيظهر بقوة بينى وبين إيناسيو يصب فى مصلحة الفريق فى النهاية من أجل عودة البطولات للزمالك مرة أخرى.
هل عقدت جلسة منفردة مع إيناسيو؟
حدث ذلك بالفعل على هامش الإجتماع الطارئ لمجلس إدارة الزمالك أمس الأول، وكان الحديث بشكل عام عن الفريق، كما تطرقنا فى الحديث عن القائمة الخاصة بالفريق فى البطولة العربية، وإن كان هناك اتجاه لعدم سفر الـ 33 لاعبا، كما أنه تحدث معى بواقعية شديدة عن الفريق، وقلت له إننى أعلم جيدا أنه المدير الفنى أولا وأخيرا، ومن الواضح أنه شخصية جديرة بالإحترام.
ولكن إيناسيو ليس ديمقراطيا كما يظهر، فلم يأخذ بأراء معاونيه من قبل، وهو ما تسبب فى نكسات كثيرة للفريق؟
ليس لى أى علاقة بالفترة الماضية، ولن أتطرق فى الحديث عنها، وسنبدأ صفحة «بيضاء» جديدة، ولكن للأمانة إيناسيو أكد فى الجلسة لرئيس النادى أنه ديمقراطى لأبعد الحدود، وأنه كان يأخذ بأراء معاونيه، وأن كل ما كان يشاع عكس ذلك هراء.
هل هذا معناه أنك لن تصطدم مع إيناسيو مطلقا، ولن تتضارب الصلاحيات بينكما؟
بإذن الله لن توجد أى مشاكل فى التعاون مع إيناسيو، فالفريق يحتاج لتكاتف الجميع من أجل الخروج من «النفق المظلم»، وسوف نعمل معا على إصلاح الأمور فى الفريق لتصبح أكثر هدوءا، كما أننى أملك صلاحيات فى كل شىء متعلق بالفريق سواء التشكيل أو التغييرات أو اللاعبين الراحلين، وهذا ما أوضحه رئيس النادى لإيناسيو بطريقة مباشرة.
هل هذا معناه أن الفريق سينافس على لقب البطولة العربية وكأس مصر وبقوة؟
لا بديل عن الفوز بلقب البطولتين، وأثق فى اللاعبين ثقة عمياء، وسنغلق على لاعبينا ونبتعد بهم عن أى مهاترات، من أجل المصلحة العامة، والجميع يجب أن يخلص من أجل مصلحة الزمالك.
هل سيضم الجهاز المعاون مدربين أخرين أمثال أيمن عبد العزيز ووليد صلاح عبد اللطيف وجمال حمزة كما تردد؟
من وجهة نظرى المتواضعة، أرى أنه لا توجد نية سواء من الإدارة أوالجهاز الفنى للفريق بقيادة إيناسيو فى ضم مساعدين جدد للجهاز المعاون.
هل يعرفك إيناسيو جيدا، أم المقابلة بينكما كانت فاترة؟
بالعكس تماما كان مرحبا بتواجدى فى الجهاز ولم يبدى أى إعتراض، وقال لى خلال جلستى معه أنه يعرفنى جيدا وقال لى: أنت شغلت منصب المدير الفنى فى كثير من الأندية ومنها الزمالك، وهذا أمر جيد، وأتمنى أن نتعاون معا لكى ننجح مع الفريق، و بـ «العربى» كده قلت له «أنا فى ظهرك»، فرد إيناسيو قائلا لى: أنا وأنت والجهاز المعاون مسئولين وأتمنى أن نقدم شيئا طيبا للفريق فى الفترة المقبلة.
هل سيكون لك رأى فى اللاعبين الجدد الذين سينضمون للفريق؟
هذا بالضبط ما طلبه منى البرتغالى إيناسيو، فقد قال لى بالحرف: أنت تعلم كل صغيرة وكبيرة عن اللاعبين فى الأندية المصرية، ولذلك أريدك أن ترشح للفريق لاعبين على قدر المسئولية تقدر قيمة الفانلة البيضاء، وأن يكونوا على مستوى فنى وبدنى عال فى المراكز التى سنتفق على تدعيمها أنا وأنت فى جلسة تجمعنا.
ومتى ستعقد هذه الجلسة بينكما؟
من المرجح أن نعقد عدة جلسات معا، خلال المعسكر المغلق فى الأسكندرية والذى سيبدأ اليوم، استعداداً لمواجهة الفتح المغربى بعد غد، فى أولى مباريات الفريق بالبطولة العربية للأندية، وسنتفق على كل الأمور ومنها المراكز التى ستحتاج لتدعيم، كما سأتفق مع إيناسيو خلال الجلسة على عدم الحديث عن رحيل لاعب وضم آخر قبل أن ننتهى من منافسات البطولة العربية، كما سنقوم بتقييم اللاعبين الحاليين من جديد للحكم على مستواهم الحقيقى، وهذا بالاتفاق مع رئيس النادى.
ما هى مهمتك الأولى حاليا مع الفريق، والتى ستبدأ بها؟
سيكون هناك أسلوب مختلف فى التدريبات والتعامل النفسى مع اللاعبين، من أجل إخراجهم من الحالة النفسية السيئة، بعد الخروج من بطولة إفريقيا والخسارة من الأهلى فى ختام الدورى، والعمل على أن يعود اللاعب مرة أخرى لشغف الحضور للمران فى النادى، بجانب توفير مناخ مناسب لإيناسيو نفسه للعمل بأريحية، كما سأطالب اللاعبين بالتركيز والاتزان النفسى فى البطولة العربية وكأس مصر، فهذا هو شغلى الشاغل حاليا وليس أكثر من ذلك.
أرى أن مهمتك مع الفريق ليست فنية فقط؟
صحيح، فدورى مع الفريق إدارى وفنى فى الوقت نفسه، ولا يمكن الفصل بينهما أبدا.
بدون دبلوماسية..ما هى العوامل التى أدت لانهيار الفريق بهذا الشكل الغريب هذا الموسم؟
بكل صراحة؟..غياب الحب بين اللاعبين وافتقادهم له، والذى كان السمة الغالبة للفريق فى العام قبل الماضى، ولهذا أحرزنا أكثر من بطولة وظهرنا بمستوى ممتاز، فأى عمل جماعى من غير الحب والإخلاص والتفانى، بجانب مد يد العون من قبل مجلس إدارة النادى لن ينجح أبدا.
هل أنت على دراية بجميع لاعبى الزمالك؟
بالطبع، فقد قمت بتدريب معظمهم أمثال محمود حمدى «الونش» ومحمود عبد الرازق «شيكابالا» وأيمن حفنى وحسنى فتحى، وأعلم عن ظهر قلب قدراتهم الفنية والبدنية والنفسية أيضا، كما أننى من اكتشف موهبة اللاعب محمود عبد العاطى «دونجا» قبل أن يصبح لاعبا فى الزمالك.
بماذا همس لك رئيس النادى فى أذنك؟
ضحك طارق يحيى كثيرا، ثم قال: شدد رئيس النادى على ضرورة مساعدة إيناسيو فى شتى الأمور بكل أمانة وإخلاص بشكل كبير مع نقل المعلومة له بصورة واضحة وصحيحة، وكشف لى نقطة مهمة أيضا، حيث أكد لى رئيس النادى قائلا: أحيانا نكون مثلا فى مواجهة أحد الأندية وليكن إنبى أوطنطا أو أى فريق أخر، هنا عليك كطارق يحيى إظهار نقاط القوة والضعف واللاعبين مراكز القوى للفريق المنافس لإيناسيو، لأنك الأكثر دراية بلاعبى الأندية المصرية عنه، وقال لى أيضا: هنا خبرتك تظهر أكثر مع الفريق.
هل نبارك لك أم نشفق عليك فى مهمتك الجديدة مع الزمالك؟
بالطبع سعيد بالعودة إلى بيتى الحبيب مرة أخرى، وبلاشك أن مهمتى هذه المرة لن تكون سهلة كما يتوقع البعض، المهمة صعبة للغاية ولكن نحتاج لتضافر الجهود وأن نكون يدا واحدة سواء الإدارة أو الجهاز الفنى أو اللاعبين، وأود أن أشكر مجلس الإدارة على ثقته فى، وأتمنى أن أكون عند حسن ظن الجماهير.
ألست معى فى أن الإدارة أقدمت على تعيينك، تمهيدا لرحيل البرتغالى إيناسيو؟
لا أتوقع ذلك، فقد تحدثت مع الإدارة قبل تولى المهمة كمدرب عام بالفريق، ووضعنا إستراتيجية فى وجود إيناسيو سنسير عليها فى الفترة المقبلة وأولها البطولة العربية، التى تعتبر «عنق الزجاجة» بالنسبة للفريق.
إذا لماذا توليت المهمة برغم كونك مديرا فنيا لكثير من الأندية، بل وتم تصنيفك فى هذا المجال التدريبى؟
لا أستطيع التأخر عن نداء القلعة البيضاء فى أى منصب وهذه ليست شعارات نطلقها فى وسائل الإعلام فقط، ولكنها حقيقة على أرض الواقع، وسيكون هناك تعاون كبير سيظهر بقوة بينى وبين إيناسيو يصب فى مصلحة الفريق فى النهاية من أجل عودة البطولات للزمالك مرة أخرى.
هل عقدت جلسة منفردة مع إيناسيو؟
حدث ذلك بالفعل على هامش الإجتماع الطارئ لمجلس إدارة الزمالك أمس الأول، وكان الحديث بشكل عام عن الفريق، كما تطرقنا فى الحديث عن القائمة الخاصة بالفريق فى البطولة العربية، وإن كان هناك اتجاه لعدم سفر الـ 33 لاعبا، كما أنه تحدث معى بواقعية شديدة عن الفريق، وقلت له إننى أعلم جيدا أنه المدير الفنى أولا وأخيرا، ومن الواضح أنه شخصية جديرة بالإحترام.
ولكن إيناسيو ليس ديمقراطيا كما يظهر، فلم يأخذ بأراء معاونيه من قبل، وهو ما تسبب فى نكسات كثيرة للفريق؟
ليس لى أى علاقة بالفترة الماضية، ولن أتطرق فى الحديث عنها، وسنبدأ صفحة «بيضاء» جديدة، ولكن للأمانة إيناسيو أكد فى الجلسة لرئيس النادى أنه ديمقراطى لأبعد الحدود، وأنه كان يأخذ بأراء معاونيه، وأن كل ما كان يشاع عكس ذلك هراء.
هل هذا معناه أنك لن تصطدم مع إيناسيو مطلقا، ولن تتضارب الصلاحيات بينكما؟
بإذن الله لن توجد أى مشاكل فى التعاون مع إيناسيو، فالفريق يحتاج لتكاتف الجميع من أجل الخروج من «النفق المظلم»، وسوف نعمل معا على إصلاح الأمور فى الفريق لتصبح أكثر هدوءا، كما أننى أملك صلاحيات فى كل شىء متعلق بالفريق سواء التشكيل أو التغييرات أو اللاعبين الراحلين، وهذا ما أوضحه رئيس النادى لإيناسيو بطريقة مباشرة.
هل هذا معناه أن الفريق سينافس على لقب البطولة العربية وكأس مصر وبقوة؟
لا بديل عن الفوز بلقب البطولتين، وأثق فى اللاعبين ثقة عمياء، وسنغلق على لاعبينا ونبتعد بهم عن أى مهاترات، من أجل المصلحة العامة، والجميع يجب أن يخلص من أجل مصلحة الزمالك.
هل سيضم الجهاز المعاون مدربين أخرين أمثال أيمن عبد العزيز ووليد صلاح عبد اللطيف وجمال حمزة كما تردد؟
من وجهة نظرى المتواضعة، أرى أنه لا توجد نية سواء من الإدارة أوالجهاز الفنى للفريق بقيادة إيناسيو فى ضم مساعدين جدد للجهاز المعاون.
هل يعرفك إيناسيو جيدا، أم المقابلة بينكما كانت فاترة؟
بالعكس تماما كان مرحبا بتواجدى فى الجهاز ولم يبدى أى إعتراض، وقال لى خلال جلستى معه أنه يعرفنى جيدا وقال لى: أنت شغلت منصب المدير الفنى فى كثير من الأندية ومنها الزمالك، وهذا أمر جيد، وأتمنى أن نتعاون معا لكى ننجح مع الفريق، و بـ «العربى» كده قلت له «أنا فى ظهرك»، فرد إيناسيو قائلا لى: أنا وأنت والجهاز المعاون مسئولين وأتمنى أن نقدم شيئا طيبا للفريق فى الفترة المقبلة.
هل سيكون لك رأى فى اللاعبين الجدد الذين سينضمون للفريق؟
هذا بالضبط ما طلبه منى البرتغالى إيناسيو، فقد قال لى بالحرف: أنت تعلم كل صغيرة وكبيرة عن اللاعبين فى الأندية المصرية، ولذلك أريدك أن ترشح للفريق لاعبين على قدر المسئولية تقدر قيمة الفانلة البيضاء، وأن يكونوا على مستوى فنى وبدنى عال فى المراكز التى سنتفق على تدعيمها أنا وأنت فى جلسة تجمعنا.
ومتى ستعقد هذه الجلسة بينكما؟
من المرجح أن نعقد عدة جلسات معا، خلال المعسكر المغلق فى الأسكندرية والذى سيبدأ اليوم، استعداداً لمواجهة الفتح المغربى بعد غد، فى أولى مباريات الفريق بالبطولة العربية للأندية، وسنتفق على كل الأمور ومنها المراكز التى ستحتاج لتدعيم، كما سأتفق مع إيناسيو خلال الجلسة على عدم الحديث عن رحيل لاعب وضم آخر قبل أن ننتهى من منافسات البطولة العربية، كما سنقوم بتقييم اللاعبين الحاليين من جديد للحكم على مستواهم الحقيقى، وهذا بالاتفاق مع رئيس النادى.
ما هى مهمتك الأولى حاليا مع الفريق، والتى ستبدأ بها؟
سيكون هناك أسلوب مختلف فى التدريبات والتعامل النفسى مع اللاعبين، من أجل إخراجهم من الحالة النفسية السيئة، بعد الخروج من بطولة إفريقيا والخسارة من الأهلى فى ختام الدورى، والعمل على أن يعود اللاعب مرة أخرى لشغف الحضور للمران فى النادى، بجانب توفير مناخ مناسب لإيناسيو نفسه للعمل بأريحية، كما سأطالب اللاعبين بالتركيز والاتزان النفسى فى البطولة العربية وكأس مصر، فهذا هو شغلى الشاغل حاليا وليس أكثر من ذلك.
أرى أن مهمتك مع الفريق ليست فنية فقط؟
صحيح، فدورى مع الفريق إدارى وفنى فى الوقت نفسه، ولا يمكن الفصل بينهما أبدا.
بدون دبلوماسية..ما هى العوامل التى أدت لانهيار الفريق بهذا الشكل الغريب هذا الموسم؟
بكل صراحة؟..غياب الحب بين اللاعبين وافتقادهم له، والذى كان السمة الغالبة للفريق فى العام قبل الماضى، ولهذا أحرزنا أكثر من بطولة وظهرنا بمستوى ممتاز، فأى عمل جماعى من غير الحب والإخلاص والتفانى، بجانب مد يد العون من قبل مجلس إدارة النادى لن ينجح أبدا.
هل أنت على دراية بجميع لاعبى الزمالك؟
بالطبع، فقد قمت بتدريب معظمهم أمثال محمود حمدى «الونش» ومحمود عبد الرازق «شيكابالا» وأيمن حفنى وحسنى فتحى، وأعلم عن ظهر قلب قدراتهم الفنية والبدنية والنفسية أيضا، كما أننى من اكتشف موهبة اللاعب محمود عبد العاطى «دونجا» قبل أن يصبح لاعبا فى الزمالك.
بماذا همس لك رئيس النادى فى أذنك؟
ضحك طارق يحيى كثيرا، ثم قال: شدد رئيس النادى على ضرورة مساعدة إيناسيو فى شتى الأمور بكل أمانة وإخلاص بشكل كبير مع نقل المعلومة له بصورة واضحة وصحيحة، وكشف لى نقطة مهمة أيضا، حيث أكد لى رئيس النادى قائلا: أحيانا نكون مثلا فى مواجهة أحد الأندية وليكن إنبى أوطنطا أو أى فريق أخر، هنا عليك كطارق يحيى إظهار نقاط القوة والضعف واللاعبين مراكز القوى للفريق المنافس لإيناسيو، لأنك الأكثر دراية بلاعبى الأندية المصرية عنه، وقال لى أيضا: هنا خبرتك تظهر أكثر مع الفريق.
تعليقات
إرسال تعليق