مفاجآت «سارة» تنفرد بها «الأهرام» للحاصلين على 90% فأكثر و«صادمة» للأقل
المصدر الاهرام . اخبار التعليم . مكتب التنسيق
..انخفاض الحد الأدنى لكليات القمة للعلمى والأدبى وارتفاعه فى القطاعات الأخرى
97.8% المنتظر للطب و97.5% للأسنان و96.8% للصيدلة و91.2% للهندسة
..انخفاض الحد الأدنى لكليات القمة للعلمى والأدبى وارتفاعه فى القطاعات الأخرى
97.8% المنتظر للطب و97.5% للأسنان و96.8% للصيدلة و91.2% للهندسة
- مؤشرات أعداد الطلاب تتراوح بين 8 آلاف و125 طالبا و 9 آلاف و179 للطب .. و1490 و1941 للأسنان ..و8 آلاف و985 و10 آلاف و654 للصيدلة ..و 855 و1433 للعلاج الطبيعى ..و 17 ألفا و170 و18 ألفا و579 للهندسة
- رغبات الطلاب واللجنة العليا للتنسيق ستحدد الحد الأدنى والأعداد النهائية لكليات المجموعة الطبية قبل إعلان النتائج الأسبوع المقبل بساعات قليلة
بكل المقاييس العلمية لعب نظام الامتحانات الجديد للثانوية العامة المتمثل فى «البوكليت» دورا مهما جدا وايجابيا فى النتيجة العامة ومستوى شرائح المجاميع لجميع الطلاب وكانت مفاجأة غير متوقعة للجميع رغم وجود أعداد زائدة من الطلاب عن العام الماضى والمقياس هنا جعل شرائح المجاميع بين 55% و85% تقترب اقترابا شديدا من العام الماضى وإن زادت بنسب بسيطة تتراوح بين 1.% و1.2% أما فى شرائح المجاميع للطلاب بين 85% و90%
فجاءت مطابقة تقريبا وبين 90% وأكثر من 100% انخفضت انخفاضا ملحوظا يصل إلى ما بين 1.2% و4.9% عن العام الماضى وكانت المفاجأة الكبرى فى شريحة الحاصلين على 95% فأكثر التى انخفضت الأعداد فيها بنسبة 4.8% عن العام الماضى وذلك كله بعد إضافة درجات الحافز الرياضى للطلاب الحاصلين عليه مما أدى أيضا إلى حصول طلاب من القسمين العلمى بشعبتيه العلوم والرياضيات والأدبى على أكثر من 100%.
ومما سبق يؤكد قيمة ونجاح كل ما نشره «الأهرام» وانفرد به على هذه الصفحة خلال العددين الماضيين والنتائج والمؤشرات التى قدمها للقارئ وتضمن أيضا موعد النتيجة ومن هذه النتائج شكل منحنى «الجرس» الذى خرجت به النتائج وجميعها كان من الحاسب الآلى المدون عليه جميع نتائج الثانوية العامة والإحصائيات وكشفت عنها التقارير الإخبارية وأكدنا انخفاض المجاميع وأعداد الطلاب فى شريحة ما بين 90% و100%.
الجديد هذا العام سيحدث فقط لطلاب المرحلة الأولى وأعداد قليلة من طلاب المرحلة الثانية الواقعين بين 90% و100% وهى مفرحة لهم فيما يتعلق بالقبول فى كليات القمة سواء كانت التابعة لطلاب القسم العلمى بشعبتيه أو الأدبى بسبب هذه الأعداد المنخفضة من الناجحين عن العام الماضى بينما ستكون صادمة للأقل من ذلك وحتى 55%.
تؤكد مؤشرات الحاسب الآلى لتنسيق القبول بالجامعات وفى ضوء المجمع التكرارى لمجاميع الطلاب أن الحد الأدنى المنتظر للقبول بكليات الطب سيصل إلى 97.8% عند قبول 8500 طالب والأسنان إلى 97.5% عند قبول 1500 طالب والصيدلة إلى 96.8% عند قبول 10 آلاف طالب والهندسة إلى 91.2% عند قبول 17 ألف طالب.
النتيجة هذا العام خاصة فيما يتعلق بالحد الأدنى للقبول بكليات ما يطلق عليها كليات القمة تؤكد أن هناك هدية منحتها وزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى من خلال البوكليت لوزارة التعليم العالى والمجلس الأعلى للجامعات تتعلق بالشكل العلمى لمنحنى المجاميع لهؤلاء الطلاب والذى شهد تدرجا فى شرائح المجاميع خاصة لمن حصلوا على 95% إلى أكثر من 100% بالإضافة إلى الانخفاض الشديد فى أعداد الناجحين عن العام الماضى. وهنا أصبحت الكرة فى ملعب اللجنة العليا المشكلة من المجلس الأعلى للجامعات لإدارة عمليات القبول والتنسيق والأغرب أن ما حدده المجلس الأعلى للجامعات من أعداد للقبول هذا العام سيكون أيضا استرشاديا وليس نهائيا .. لماذا؟ لأن المتحكم سيكون رغبات الطلاب ما بين الطب والأسنان فى العلمى علوم والاقتصاد والعلوم السياسية والإعلام للأدبى أما بالنسبة للعلمى رياضيات فسيكون المتحكم الأوحد الأعداد المقررة.
فى جميع الأحوال لن يرتفع الحد الأدنى للقبول عن العام الماضى فى أى كلية من كليات القمة بل سينخفض وتحديد النسبة سيتوقف على رغبة اللجنة العليا للتنسيق برئاسة الدكتور خالد عبد الغفار وزير التعليم العالى والبحث العلمى وتوجه المجلس الأعلى للجامعات حيث أصبح فى يده فقط تحديد الحد الأدنى ومقدار الانخفاض عن العام الماضى والذى يصل قبل قرار المجلس إلى ما بين 3.% و1.1% ولها أن تختار بين العديد من الآراء لأنه لأول مرة فى تاريخ نتائج الثانوية العامة منذ أكثر من 24 عاما تنخفض المجاميع والأعداد معا فى هذه الشريحة بل كانت تتزايد عاما بعد عام حتى اقتربت نسبة القبول بكليات الطب من 99% وهى نسب غير مقبولة.
التوجهات داخل المجلس الأعلى للجامعات عديدة لأنه فى السابق لم يكن أمام المجلس إلا فرضية واحدة وإلزامية ومجبر عليها بزيادة الأعداد فى كليات القمة خاصة الطب فى محاولة لأن تكون الزيادة فى الحد الأدنى مقبولة ولكن هذا العام اصبحت الاختيارات عديدة ومن حقه أن «يتبغدد» «ويضع ساقا فوق الأخرى» لذلك كانت هناك اختيارات عديدة للمجلس ليس فقط خلال الاجتماع بل أيضا خلال الاتصالات المختلفة بين الأعضاء والوزير الذى كانت موجود فى العاصمة الألمانية برلين لإجراء العديد من المباحثات حول التعليم العالى.
ماذا كان تفكير المجلس ومازال؟ آراء تجد أن هذه النتائج فرصة وهبطت على المجلس الأعلى من السماء وبالتالى يجب استغلالها أفضل استغلال فى تخفيض الأعداد بشكل أقل عن السنوات الأخيرة على الأقل والتى تعتبر بكل المقاييس هى زائدة بشكل كبير عن الطاقة الاستيعابية للكليات خاصة المجموعة الطبية « الطب والأسنان والصيدلة والعلاج الطبيعى» والمجموعة الهندسية « الهندسة والحاسبات والمعلومات والبترول والتعدين والتخطيط العمرانى» بعيدا عن الفنون الجميلة والتطبيقية التى تحسمها اختبارات القدرات.
وهناك فريق آخر يرى أن هذه أيضا فرصة ذهبية للكليات التى حصلت على الجودة ومعظمها تخص طلاب القسم العلمى بشعبتيه ويتم تخفيض الأعداد أيضا وليكن الحد الأدنى للقبول مثل العام الماضى أو يقل بشكل بسيط جدا وليكن 1.% أو 2.% عن العام الماضى وبذلك ستنخفض المجاميع ويفرح الطلاب وأولياء الأمور.
وهناك رأى ثالث وأخير وهو الأقل والأضعف ويضرب «كرسى فى القعدة» ويحدث حالة من التوهج للمجلس على حساب الأعداد والزحام فى المدرجات والمعامل والورش ولا يستفيد من هدية وزارة التربية والتعليم التى أرسلها وأعدها بإتقان الدكتور الهلالى الشربينى وزير التربية والتعليم السابق والدكتور رضا حجازى رئيس قطاع التعليم العالى ورئيس عام امتحانات الثانوية العامة حيث يرى أن يتم اقرار وقبول نفس أعداد العام الماضى التى قررها المجلس الأعلى للجامعات وتم قبولها بالفعل بسبب ارتفاع شرائح مجاميع الطلاب وهنا ينخفض الحد الأدنى بنسب كبيرة تتراوح بين 3.% و1.1% عن العام الماضى.. ولكن المؤثرون فى القرار لا يميلون لهذه «الفرقعة».
وماهى الأعداد المقترحة ومازالت مقترحة وتنتظر فقط رغبات الطلاب خاصة بين الطب والأسنان باعتبار أن ما قرره المجلس استرشادى ويمكن تعديله بل سيتم تعديله وفقا لرغبات الطلاب وشريحة المجاميع وهذا ما سوف يكشف عنه نتائج المرحلة الأولى للتنسيق عند الإعلان عنها الاسبوع المقبل ويسبقها جلسة اللجنة العليا للتنسيق برئاسة الوزير المشكلة من المجلس الأعلى للجامعات لوضع القرار النهائى فى ضوء ما سبق.
تحديد الأعداد فى المجلس مازالت حائرة أيضا بين ما تم قبوله فى العام الماضى وما تم ترشيحه فعليا وقبلته الكليات على سبيل المثال والاسترشاد المقرر والمحدد للقبول من المجلس الأعلى للجامعات فى كليات الطب 8 آلاف و125 طالبا ولكن تم ترشيح 9 آلاف 179 طالبا والأسنان كان مقررا من المجلس1490 طالبا ورشح بالفعل 1941 طالبا والصيدلة تقرر 8 آلاف و985 طالبا ورشح للقبول فعليا 10 آلاف و654 طالبا والعلاج الطبيعى حدد له 855 طالبا ولكن رشح قبول 1433 طالبا والهندسة تقرر فى المجلس قبول 17 ألفا و170 طالبا ولكن رشح للقبول فعليا 18 ألفا و579 طالبا.
فأى الآراء سوف تحدد مصير الحد الأدنى للقبول هذا العام بكليات ما تسمى القمة خاصة للقسمين العلمى بشعبتيه العلوم والرياضيات .. هذا ما سوف يكشف عنه إعلان نتائج المرحلة الأولى الأسبوع المقبل.
ومما سبق يؤكد قيمة ونجاح كل ما نشره «الأهرام» وانفرد به على هذه الصفحة خلال العددين الماضيين والنتائج والمؤشرات التى قدمها للقارئ وتضمن أيضا موعد النتيجة ومن هذه النتائج شكل منحنى «الجرس» الذى خرجت به النتائج وجميعها كان من الحاسب الآلى المدون عليه جميع نتائج الثانوية العامة والإحصائيات وكشفت عنها التقارير الإخبارية وأكدنا انخفاض المجاميع وأعداد الطلاب فى شريحة ما بين 90% و100%.
الجديد هذا العام سيحدث فقط لطلاب المرحلة الأولى وأعداد قليلة من طلاب المرحلة الثانية الواقعين بين 90% و100% وهى مفرحة لهم فيما يتعلق بالقبول فى كليات القمة سواء كانت التابعة لطلاب القسم العلمى بشعبتيه أو الأدبى بسبب هذه الأعداد المنخفضة من الناجحين عن العام الماضى بينما ستكون صادمة للأقل من ذلك وحتى 55%.
تؤكد مؤشرات الحاسب الآلى لتنسيق القبول بالجامعات وفى ضوء المجمع التكرارى لمجاميع الطلاب أن الحد الأدنى المنتظر للقبول بكليات الطب سيصل إلى 97.8% عند قبول 8500 طالب والأسنان إلى 97.5% عند قبول 1500 طالب والصيدلة إلى 96.8% عند قبول 10 آلاف طالب والهندسة إلى 91.2% عند قبول 17 ألف طالب.
النتيجة هذا العام خاصة فيما يتعلق بالحد الأدنى للقبول بكليات ما يطلق عليها كليات القمة تؤكد أن هناك هدية منحتها وزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى من خلال البوكليت لوزارة التعليم العالى والمجلس الأعلى للجامعات تتعلق بالشكل العلمى لمنحنى المجاميع لهؤلاء الطلاب والذى شهد تدرجا فى شرائح المجاميع خاصة لمن حصلوا على 95% إلى أكثر من 100% بالإضافة إلى الانخفاض الشديد فى أعداد الناجحين عن العام الماضى. وهنا أصبحت الكرة فى ملعب اللجنة العليا المشكلة من المجلس الأعلى للجامعات لإدارة عمليات القبول والتنسيق والأغرب أن ما حدده المجلس الأعلى للجامعات من أعداد للقبول هذا العام سيكون أيضا استرشاديا وليس نهائيا .. لماذا؟ لأن المتحكم سيكون رغبات الطلاب ما بين الطب والأسنان فى العلمى علوم والاقتصاد والعلوم السياسية والإعلام للأدبى أما بالنسبة للعلمى رياضيات فسيكون المتحكم الأوحد الأعداد المقررة.
فى جميع الأحوال لن يرتفع الحد الأدنى للقبول عن العام الماضى فى أى كلية من كليات القمة بل سينخفض وتحديد النسبة سيتوقف على رغبة اللجنة العليا للتنسيق برئاسة الدكتور خالد عبد الغفار وزير التعليم العالى والبحث العلمى وتوجه المجلس الأعلى للجامعات حيث أصبح فى يده فقط تحديد الحد الأدنى ومقدار الانخفاض عن العام الماضى والذى يصل قبل قرار المجلس إلى ما بين 3.% و1.1% ولها أن تختار بين العديد من الآراء لأنه لأول مرة فى تاريخ نتائج الثانوية العامة منذ أكثر من 24 عاما تنخفض المجاميع والأعداد معا فى هذه الشريحة بل كانت تتزايد عاما بعد عام حتى اقتربت نسبة القبول بكليات الطب من 99% وهى نسب غير مقبولة.
التوجهات داخل المجلس الأعلى للجامعات عديدة لأنه فى السابق لم يكن أمام المجلس إلا فرضية واحدة وإلزامية ومجبر عليها بزيادة الأعداد فى كليات القمة خاصة الطب فى محاولة لأن تكون الزيادة فى الحد الأدنى مقبولة ولكن هذا العام اصبحت الاختيارات عديدة ومن حقه أن «يتبغدد» «ويضع ساقا فوق الأخرى» لذلك كانت هناك اختيارات عديدة للمجلس ليس فقط خلال الاجتماع بل أيضا خلال الاتصالات المختلفة بين الأعضاء والوزير الذى كانت موجود فى العاصمة الألمانية برلين لإجراء العديد من المباحثات حول التعليم العالى.
ماذا كان تفكير المجلس ومازال؟ آراء تجد أن هذه النتائج فرصة وهبطت على المجلس الأعلى من السماء وبالتالى يجب استغلالها أفضل استغلال فى تخفيض الأعداد بشكل أقل عن السنوات الأخيرة على الأقل والتى تعتبر بكل المقاييس هى زائدة بشكل كبير عن الطاقة الاستيعابية للكليات خاصة المجموعة الطبية « الطب والأسنان والصيدلة والعلاج الطبيعى» والمجموعة الهندسية « الهندسة والحاسبات والمعلومات والبترول والتعدين والتخطيط العمرانى» بعيدا عن الفنون الجميلة والتطبيقية التى تحسمها اختبارات القدرات.
وهناك فريق آخر يرى أن هذه أيضا فرصة ذهبية للكليات التى حصلت على الجودة ومعظمها تخص طلاب القسم العلمى بشعبتيه ويتم تخفيض الأعداد أيضا وليكن الحد الأدنى للقبول مثل العام الماضى أو يقل بشكل بسيط جدا وليكن 1.% أو 2.% عن العام الماضى وبذلك ستنخفض المجاميع ويفرح الطلاب وأولياء الأمور.
وهناك رأى ثالث وأخير وهو الأقل والأضعف ويضرب «كرسى فى القعدة» ويحدث حالة من التوهج للمجلس على حساب الأعداد والزحام فى المدرجات والمعامل والورش ولا يستفيد من هدية وزارة التربية والتعليم التى أرسلها وأعدها بإتقان الدكتور الهلالى الشربينى وزير التربية والتعليم السابق والدكتور رضا حجازى رئيس قطاع التعليم العالى ورئيس عام امتحانات الثانوية العامة حيث يرى أن يتم اقرار وقبول نفس أعداد العام الماضى التى قررها المجلس الأعلى للجامعات وتم قبولها بالفعل بسبب ارتفاع شرائح مجاميع الطلاب وهنا ينخفض الحد الأدنى بنسب كبيرة تتراوح بين 3.% و1.1% عن العام الماضى.. ولكن المؤثرون فى القرار لا يميلون لهذه «الفرقعة».
وماهى الأعداد المقترحة ومازالت مقترحة وتنتظر فقط رغبات الطلاب خاصة بين الطب والأسنان باعتبار أن ما قرره المجلس استرشادى ويمكن تعديله بل سيتم تعديله وفقا لرغبات الطلاب وشريحة المجاميع وهذا ما سوف يكشف عنه نتائج المرحلة الأولى للتنسيق عند الإعلان عنها الاسبوع المقبل ويسبقها جلسة اللجنة العليا للتنسيق برئاسة الوزير المشكلة من المجلس الأعلى للجامعات لوضع القرار النهائى فى ضوء ما سبق.
تحديد الأعداد فى المجلس مازالت حائرة أيضا بين ما تم قبوله فى العام الماضى وما تم ترشيحه فعليا وقبلته الكليات على سبيل المثال والاسترشاد المقرر والمحدد للقبول من المجلس الأعلى للجامعات فى كليات الطب 8 آلاف و125 طالبا ولكن تم ترشيح 9 آلاف 179 طالبا والأسنان كان مقررا من المجلس1490 طالبا ورشح بالفعل 1941 طالبا والصيدلة تقرر 8 آلاف و985 طالبا ورشح للقبول فعليا 10 آلاف و654 طالبا والعلاج الطبيعى حدد له 855 طالبا ولكن رشح قبول 1433 طالبا والهندسة تقرر فى المجلس قبول 17 ألفا و170 طالبا ولكن رشح للقبول فعليا 18 ألفا و579 طالبا.
فأى الآراء سوف تحدد مصير الحد الأدنى للقبول هذا العام بكليات ما تسمى القمة خاصة للقسمين العلمى بشعبتيه العلوم والرياضيات .. هذا ما سوف يكشف عنه إعلان نتائج المرحلة الأولى الأسبوع المقبل.
رابط دائم:
تعليقات
إرسال تعليق