العهد اللبنانى فرصة إيناسيو الأخيرة مع الزمالك فى البطولة العربية الليلة
يظهر اليوم من جديد فريق الزمالك وللمرة الثانية فى البطولة العربية، فى مواجهة فريق العهد اللبنانى على ملعب إستاد الإسكندرية فى التاسعة مساءً، فى إطار مباريات فرق المجموعة الثانية والتى تشهد مباراة أخرى تنطلق فى السادسة مساء على نفس الملعب وتجمع الفتح الرباطى المغربى مع النصر السعودي.
ويتساوى جميع فرق المجموعة فى عدد النقاط، بعدما انتهت الجولة الأولى لفرق المجموعة بالتعادل, حيث تعادل النصر السعودى مع العهد اللبنانى بهدف لكل فريق فى الوقت الذى تعادل فيه ايضا الزمالك والفتح الرباطى 2/2.
ومع تساوى الفرص وعدد النقاط يمكن الجزم بأن مباراتى اليوم فرصة أمام الجميع لاعتلاء القمة، لا سيما الزمالك الذى سيكون أحرص تلك الفرق على الفوز نظراً لإقامة المباراة على ملعبه ووسط جماهيره، والفوز اليوم يعنى تصدره للمجموعة والخروج بعدة فوائد أخرى تتخطى سعيه الصعود إلى الدور قبل النهائى للبطولة, فالفوز والأداء الجيد سيخرج البيت الابيض من سلسلة المشكلات الإدارية والفنية.
فى الوقت الذى أصبحت علاقة البرتغالى اجوستو ايناسيو ومجلس الإدارة متوترة, وأصبح قرار رحيله مسألة وقت استغلالا لفترة الإعداد للموسم الجديد فى الوقت الذى تعد فيه مباريات البطولة امتحانا أخيرا للعديد من اللاعبين لاستمرارهم مع الفريق من عدمه.
ويبدو أن لقاء اليوم سيكون فرصة لرأب الصدع بين علاقة المدرب والإدارة والجماهير أيضاً فى حالة نجح فى تحقيق الفوز، لا سيما بعد جلسة احمد جلال إبراهيم نائب الرئيس مع المدير الفنى البرتغالي, لكن الزمالك يبحث عن حلول لترميم البيت من الداخل قبل إعلان الاستغناء عن المدير الفنى الذى فقد لقب الدورى وخرج من دورى الابطال الإفريقي.
ومن المتوقع أن يشهد الفريق تغييرات فنية على أرض الملعب بعد انضمام محمد مسعد وأسامة إبراهيم ومحمد أحمد كماتشو ومحمود جنش، وشوقى السعيد ومحمود عبد المنصف وصلاح ريكو ومصطفى محمد لقائمة الفريق، ويحاول الفريق منذ فترة طويلة إيجاد التوليفة الأمثل من اللاعبين لرفع منحنى التفاهم والتجانس بين اللاعبين, لكن لم يجدها حتى الآن رغم وجود العديد من الأسماء الكبيرة داخل صفوف الفريق ومن الواضح ان البرتغالى فشل فى مهمته الأساسية وهى إيجاد تشكيل متفاهم ومتجانس من اللاعبين.
الزمالك يعد اكبر المستفيدين من إقامة البطولة فى هذا التوقيت، لأنه لا يشارك افريقيا فضلا عن وجود العديد من المشكلات التى تتوارى فى حالة تحقيق الفوز واستمرار المنافسة.
فى المقابل، يعرف باسم مرمر المدير الفنى لفريق العهد اللبنانى صعوبة المهمة أمام الزمالك لما يمتلكه من خبرات تفوق الفريق اللبنانى لكنة يتمسك بحظوظه، حسبما اعلن قبل المباراة, ويلعب الفريق كرة جماعية بعدم وجود لاعب بارز يعتمد عليه فى الهجمات.
أما اللقاء الاخر، فهو لا يقل أهمية عن مواجهة الزمالك مع العهد، لا سيما أن الفائز سيتصدر المجموعة وتبدو لكل فريق أهداف أخرى غير المنافسة على اللقب، لا سيما أن الغالبية العظمى لتلك الفرق تعيش فترات إعداد الموسم المقبل وتسعى لتجربة لاعبيه وتوظيفهم وهو ما عكس نتائج ومستوى البطولة الفنى حتى الآن، ولكن بلا شك سيسعى النصر والفتح للفوز من أجل مواصلة المشوار والصدارة للمنافسة على اللقب العربي.
ومع تساوى الفرص وعدد النقاط يمكن الجزم بأن مباراتى اليوم فرصة أمام الجميع لاعتلاء القمة، لا سيما الزمالك الذى سيكون أحرص تلك الفرق على الفوز نظراً لإقامة المباراة على ملعبه ووسط جماهيره، والفوز اليوم يعنى تصدره للمجموعة والخروج بعدة فوائد أخرى تتخطى سعيه الصعود إلى الدور قبل النهائى للبطولة, فالفوز والأداء الجيد سيخرج البيت الابيض من سلسلة المشكلات الإدارية والفنية.
فى الوقت الذى أصبحت علاقة البرتغالى اجوستو ايناسيو ومجلس الإدارة متوترة, وأصبح قرار رحيله مسألة وقت استغلالا لفترة الإعداد للموسم الجديد فى الوقت الذى تعد فيه مباريات البطولة امتحانا أخيرا للعديد من اللاعبين لاستمرارهم مع الفريق من عدمه.
ويبدو أن لقاء اليوم سيكون فرصة لرأب الصدع بين علاقة المدرب والإدارة والجماهير أيضاً فى حالة نجح فى تحقيق الفوز، لا سيما بعد جلسة احمد جلال إبراهيم نائب الرئيس مع المدير الفنى البرتغالي, لكن الزمالك يبحث عن حلول لترميم البيت من الداخل قبل إعلان الاستغناء عن المدير الفنى الذى فقد لقب الدورى وخرج من دورى الابطال الإفريقي.
ومن المتوقع أن يشهد الفريق تغييرات فنية على أرض الملعب بعد انضمام محمد مسعد وأسامة إبراهيم ومحمد أحمد كماتشو ومحمود جنش، وشوقى السعيد ومحمود عبد المنصف وصلاح ريكو ومصطفى محمد لقائمة الفريق، ويحاول الفريق منذ فترة طويلة إيجاد التوليفة الأمثل من اللاعبين لرفع منحنى التفاهم والتجانس بين اللاعبين, لكن لم يجدها حتى الآن رغم وجود العديد من الأسماء الكبيرة داخل صفوف الفريق ومن الواضح ان البرتغالى فشل فى مهمته الأساسية وهى إيجاد تشكيل متفاهم ومتجانس من اللاعبين.
الزمالك يعد اكبر المستفيدين من إقامة البطولة فى هذا التوقيت، لأنه لا يشارك افريقيا فضلا عن وجود العديد من المشكلات التى تتوارى فى حالة تحقيق الفوز واستمرار المنافسة.
فى المقابل، يعرف باسم مرمر المدير الفنى لفريق العهد اللبنانى صعوبة المهمة أمام الزمالك لما يمتلكه من خبرات تفوق الفريق اللبنانى لكنة يتمسك بحظوظه، حسبما اعلن قبل المباراة, ويلعب الفريق كرة جماعية بعدم وجود لاعب بارز يعتمد عليه فى الهجمات.
أما اللقاء الاخر، فهو لا يقل أهمية عن مواجهة الزمالك مع العهد، لا سيما أن الفائز سيتصدر المجموعة وتبدو لكل فريق أهداف أخرى غير المنافسة على اللقب، لا سيما أن الغالبية العظمى لتلك الفرق تعيش فترات إعداد الموسم المقبل وتسعى لتجربة لاعبيه وتوظيفهم وهو ما عكس نتائج ومستوى البطولة الفنى حتى الآن، ولكن بلا شك سيسعى النصر والفتح للفوز من أجل مواصلة المشوار والصدارة للمنافسة على اللقب العربي.
تعليقات
إرسال تعليق