محمد حلمى يخلع رداء الصمت: سكوتى ليس ضعفا.. وإدارة النادى تتحمل نتائج الكرة
مع كل إخفاق لفريق الكرة بالزمالك محليا او قاريا تجد اسم محمد حلمى المدير الفنى السابق حاضرا بسبب او دون سبب، وكأنه سبب سلسلة الإخفاقات التى توالت على البيت الأبيض فى كل وقت وحين، وباتت شماعة «حلمي» المسئولة عن كل كبيرة وصغيرة عما يحدث مع أبناء ميت عقبة، لدرجة ان البعض توقع ان يستمر هذا السيناريو خلال الموسم المقبل أيضا فى حالة استمرار الإدارة الحالية.
وبمجرد عرض وجهة النظر هذه على المدير الفنى لم يتمالك نفسه وقال «لم أكن أريد فتح هذا الموضوع حرصا على الزمالك صاحب الفضل فى مسيرتى ومشوارى سواء كلاعب او مدرب، ولكنى أطالب الجميع بلحظة تفكير ولو قصيرة، إذا كنت صاحب كل تلك الخطايا، فلماذا تمت الاستعانة بى فى الولاية الثانية رغم كل هذا الاتهامات الباطلة؟!».
وأضاف حلمى انه يرفض تعليق هذا التراجع غير المسبوق فى تاريخ الزمالك على شماعة «محمد حلمي»، وان لديه الادلة على صحة كلامه فهو اولا طلب مجموعة من اللاعبين المميزين خلال فترة وجوده وعلى رأسهم اسماعيلى كوليبالى الذى انضم لاحقا للأهلى ويمكن سؤال وكيل إعماله احمد يحيى عن ذلك، وايضا كل من مروان محسن وايمن اشرف ومحمد اشرف «روقة» لاعب طلائع الجيش حاليا، ولكنه فوجئ بعدم الاستجابة لاى من هذه المطالب وجرى التعاقد مع اخرين لم يطلبهم من الاساس مثل صلاح ريكو وشوقى السعيد، كما طلب رحيل أكثر من لاعب مثل مايوكا وعدم عودة آخرين ولكن حدث العكس من الإدارة.
وأكد المدير الفنى السابق للزمالك ان البعض يروج لأقاويل بأنه وراء تفريغ الفريق من اللاعبين فى بطولة إفريقيا الموسم الماضي، ولكن ذلك لم يحدث على الإطلاق، ولو كان هذا صحيحاً فماذا فعل الفريق هذا الموسم ومعه كتيبة نجوم، مشيرا الى ان مثل هذا الكلام لا يحدث فى اى مكان ولابد من احترام أبناء النادى الذين قدموا الكثير له.
وشدد حلمى على ان البحث عن شماعة للفشل من اى إنسان لا يمكن أن تحقق النجاح مادامت إدارة الأمور مستمرة بهذا الأسلوب، كما ان التعامل مع اى مدير فنى يجب الا يكون بالقطعة بل فى نهاية الموسم بعد توفير كل الاحتياجات له.
وقال حلمي: خسرت أمام الاهلى فى الدور الاول بنفس نتيجة امس الاول الا ان الفريق لم يكن بهذه الصورة السيئة.
وأضاف: الأيام ستبرئ ساحتى من كل الاتهامات التى يسربها البعض بين الحين والآخر وتشير إلى أننى سبب انهيار الفريق، وكنت ألتزم الصمت حتى لا ندخل فى جدل سيكون النادى هو الخاسر الوحيد منه، ولابد من التضافر بين أبناء الصرح العريق حتى يخرج من كبوته فى اقرب وقت ممكن لأنه يمثل الركن الثانى المهم فى الرياضة المصرية.
وأضاف حلمى انه يرفض تعليق هذا التراجع غير المسبوق فى تاريخ الزمالك على شماعة «محمد حلمي»، وان لديه الادلة على صحة كلامه فهو اولا طلب مجموعة من اللاعبين المميزين خلال فترة وجوده وعلى رأسهم اسماعيلى كوليبالى الذى انضم لاحقا للأهلى ويمكن سؤال وكيل إعماله احمد يحيى عن ذلك، وايضا كل من مروان محسن وايمن اشرف ومحمد اشرف «روقة» لاعب طلائع الجيش حاليا، ولكنه فوجئ بعدم الاستجابة لاى من هذه المطالب وجرى التعاقد مع اخرين لم يطلبهم من الاساس مثل صلاح ريكو وشوقى السعيد، كما طلب رحيل أكثر من لاعب مثل مايوكا وعدم عودة آخرين ولكن حدث العكس من الإدارة.
وأكد المدير الفنى السابق للزمالك ان البعض يروج لأقاويل بأنه وراء تفريغ الفريق من اللاعبين فى بطولة إفريقيا الموسم الماضي، ولكن ذلك لم يحدث على الإطلاق، ولو كان هذا صحيحاً فماذا فعل الفريق هذا الموسم ومعه كتيبة نجوم، مشيرا الى ان مثل هذا الكلام لا يحدث فى اى مكان ولابد من احترام أبناء النادى الذين قدموا الكثير له.
وشدد حلمى على ان البحث عن شماعة للفشل من اى إنسان لا يمكن أن تحقق النجاح مادامت إدارة الأمور مستمرة بهذا الأسلوب، كما ان التعامل مع اى مدير فنى يجب الا يكون بالقطعة بل فى نهاية الموسم بعد توفير كل الاحتياجات له.
وقال حلمي: خسرت أمام الاهلى فى الدور الاول بنفس نتيجة امس الاول الا ان الفريق لم يكن بهذه الصورة السيئة.
وأضاف: الأيام ستبرئ ساحتى من كل الاتهامات التى يسربها البعض بين الحين والآخر وتشير إلى أننى سبب انهيار الفريق، وكنت ألتزم الصمت حتى لا ندخل فى جدل سيكون النادى هو الخاسر الوحيد منه، ولابد من التضافر بين أبناء الصرح العريق حتى يخرج من كبوته فى اقرب وقت ممكن لأنه يمثل الركن الثانى المهم فى الرياضة المصرية.
تعليقات
إرسال تعليق