فيديو يبث لحظات سقوط القذافى حياً ثم ميتاً وسط غموض حول حقيقة موته
21 أكتوبر 2011 - 9:58
أظهرت صور متتالية معمر القذافي حيًا بعد إصابته، ثم ميتاً، وظهر في الصور التي تداولتها وسائل الإعلام وموقع اليوتيوب أمس، غارقًا في دمائه. فيما بُثت صور لجثة نجله المعتصم وآثار الدماء والرصاص على صدره.أظهرت صور متتالية معمر القذافي حيًا بعد إصابته، ثم ميتاً، وظهر في الصور التي تداولتها وسائل الإعلام وموقع اليوتيوب أمس، غارقًا في دمائه. فيما بُثت صور لجثة نجله المعتصم وآثار الدماء والرصاص على صدره. وكان قد تأكد أيضا مقتل نجله سيف الإسلام معمر القذافي أثناء محاولته الفرار. ونقل جثمانا القذافي والمعتصم إلى مصراتة، فيما أكد جمعة القماطي، عضو المجلس الانتقالي، أن "17 شخصية من كبار قادة القذافي في سرت، كان من أهمهم أبو بكر يونس رفيق القذافي ووزير دفاعه السابق، وعبدالله السنوسي والمعتصم القذافي، إما أنهم قتلوا، أو تم اعتقالهم". وقال قائد عسكري في المجلس الوطني الانتقالي إن موسى إبراهيم، المتحدث السابق باسم حكومة الزعيم الليبي المخلوع معمر القذافي، اعتقل قرب مدينة سرت أمس الخميس. وأضاف القائد العسكري عبدالحكيم عبدالجليل أنه رأى جثة أبو بكر يونس جابر، قائد القوات المسلحة التابعة للقذافي. وقال لرويترز إنه رأى جابر بعينيه وأظهر صورًا لجثته، وأضاف أن إبراهيم اعتقل أيضًا وأن كليهما نقلا إلى غرفة العمليات التابعة لقوات المجلس الوطني الانتقالي. وتضاربت الأنباء حول مصير المعتصم القذافي، لكن أغلبها تشير إلى مقتله، في الوقت الذي أعلن المجلس الانتقالي الليبي رسمياً عن مقتل العقيد معمر القذافي بعد تضارب الأنباء حول مصيره. وأكد الصحفي الليبي محمود الفرجاني أنه "رآه بأم العين جثة هامدة"، فيما قال قائد ميداني إنه تم العثور على القذافي في حفرة داخل مدينة سرت، ولم يبد أي مقاومة، وكان مذهولًا من وصول الثوار إليه، وكانت به إصابات قديمة في الوجه والقدمين، وكان معه مسدسان وحقيبة وساعة يد.
المصدر الاهرام المسائي
أظهرت صور متتالية معمر القذافي حيًا بعد إصابته، ثم ميتاً، وظهر في الصور التي تداولتها وسائل الإعلام وموقع اليوتيوب أمس، غارقًا في دمائه. فيما بُثت صور لجثة نجله المعتصم وآثار الدماء والرصاص على صدره.أظهرت صور متتالية معمر القذافي حيًا بعد إصابته، ثم ميتاً، وظهر في الصور التي تداولتها وسائل الإعلام وموقع اليوتيوب أمس، غارقًا في دمائه. فيما بُثت صور لجثة نجله المعتصم وآثار الدماء والرصاص على صدره. وكان قد تأكد أيضا مقتل نجله سيف الإسلام معمر القذافي أثناء محاولته الفرار. ونقل جثمانا القذافي والمعتصم إلى مصراتة، فيما أكد جمعة القماطي، عضو المجلس الانتقالي، أن "17 شخصية من كبار قادة القذافي في سرت، كان من أهمهم أبو بكر يونس رفيق القذافي ووزير دفاعه السابق، وعبدالله السنوسي والمعتصم القذافي، إما أنهم قتلوا، أو تم اعتقالهم". وقال قائد عسكري في المجلس الوطني الانتقالي إن موسى إبراهيم، المتحدث السابق باسم حكومة الزعيم الليبي المخلوع معمر القذافي، اعتقل قرب مدينة سرت أمس الخميس. وأضاف القائد العسكري عبدالحكيم عبدالجليل أنه رأى جثة أبو بكر يونس جابر، قائد القوات المسلحة التابعة للقذافي. وقال لرويترز إنه رأى جابر بعينيه وأظهر صورًا لجثته، وأضاف أن إبراهيم اعتقل أيضًا وأن كليهما نقلا إلى غرفة العمليات التابعة لقوات المجلس الوطني الانتقالي. وتضاربت الأنباء حول مصير المعتصم القذافي، لكن أغلبها تشير إلى مقتله، في الوقت الذي أعلن المجلس الانتقالي الليبي رسمياً عن مقتل العقيد معمر القذافي بعد تضارب الأنباء حول مصيره. وأكد الصحفي الليبي محمود الفرجاني أنه "رآه بأم العين جثة هامدة"، فيما قال قائد ميداني إنه تم العثور على القذافي في حفرة داخل مدينة سرت، ولم يبد أي مقاومة، وكان مذهولًا من وصول الثوار إليه، وكانت به إصابات قديمة في الوجه والقدمين، وكان معه مسدسان وحقيبة وساعة يد.
المصدر الاهرام المسائي
تعليقات
إرسال تعليق