ضحية أحداث مذبحة استاد بورسعيد
تحولت مواقع التواصل الاجتماعي، لساحة تدوين مفتوحة الاثنين,28 سبتمبر 2015 للاحتفال بذكري ميلاد عضو الألتراس، كريم خزام، أحد شُهداء ما يعرف بـ"مذبحة استاد بورسعيد" التي وقعت فى الأول فبراير عام 2012 باستاد بور سعيد وراح ضحيتها 72 شابا من مشجعى النادي الأهلى، ليلحقه والده بعدها بأقل من شهرين، متأثرًا بأزمة قلبية حزنًا على نجله.
"كريم خزام، كان مثال للالتزام".. بهذه الكلمات احتفلت أسرة كريم خزام والعشرات من النشطاء بعيد ميلاده الثالث والعشرين عبر مواقع التواصل الاجتماعي.وقالت ياسمين حزام شقيقة كريم فى تغريدة لها عبر حسابها الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي تويتر في ذكرى ميلاده"كل سنة وانا ديما شيفاك وحاسة بيك، كل سنة وانا ديما بحتفل بيك".وتابعت:" كل سنة وانا ديما فخورة بيك ورفعا راسي ان اختك الصغيرة.�وقالت: كل سنة و انت مع يسوع، وانت ديما وحشني وبصالك فوق بقلب مبسوط"، مضيفة "كل سنة وانت طيب وانت ديما رفع رسككل سنة و انت ديما محفور في قلبي و ديما بافتكرك و انت".في سياق مُتصل قالت داليا كرم والدة كريم خزام عبر حسابها بموقع التواصل الاجتماعي تويتر"كل سنة و انت طيب يا كريم يا خزام.. كان حيبقي عندك السنة دي 23سنة على الأرض لكن لتكن مشيئة الله الصالحة الكاملة".وعلق العشرات من النشطاء عبر موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" علي هاشتاج كريم_خزام، متمنيين له الرحمة والجنة.
تعليقات
إرسال تعليق