الاهرام : الزمالك يعود للانتصارات أمام فريق لا حول له ولا قوة!
المصدر الاهرام . اخبار الرياضة . ahram.org.eg
نيبوشا «ينجو» بالفوز بثلاثية أمام دجلة بأخطاء «ميدو»
عاد الزمالك للانتصارات بعدما حقق فوزا مستحقا أمام وادي دجلة بثلاثية نظيفة لمحمود علاء ومحمد أشرف «روقة» من ضربة جزاء ومعروف يوسف في الدقائق الـ51 و59 و91 بالجولة السابعة من مسابقة الدوري الممتاز فى اللقاء الذي احتضنه استاد القاهرة بعد غياب أكثر من 5 سنوات، وهذا الفوز أنقذ نيبوشا من الإطاحة به، فإذا لم يفز علي فريق لا حول له ولا قوة وهي الهزيمة السادسة له من 7 مباريات حيث تعادل في مباراة واحدة فقط وتلك مسئولية مديره الفني ميدو.
الشوط الأول انتهى بالتعادل السلبي بين الزمالك ووادي دجلة، وكانت هناك ضربة جزاء قد تكون واضحة للأبيض، ولكن لم يحتسبها حكم المباراة أمين عمر ولم يشر إليها أيضاً الحكم الخامس.. الزمالك استحوذ علي معظم مجريات هذا الشوط أداء ولعباً، ولكن من دون ان يترجم ذلك لأهداف محققة في شباك محمد عبدالمنصف وكانت تحركات عبدالله جمعة وأحمد مدبولي من الأطراف خطورة كبيرة علي دفاع دجلة فالاول وهو جمعة تسلم الكرات بشكل جيد ومرر اكثر من كرة رائعة، ولكنه لم يوفق في إحراز أي هدف والثاني وهو مدبولي يمتلك مهارات عالية ولكنه يتأخر في اللمسة الأخيرة.
الزمالك بقيادة مدربه نيبوشا لعب بنفس التشكيل السابق باستثناء ثلاثة تغييرات وهم الحارس محمود جنش والذي لعب لأول مرة هذا الموسم والثنائي أحمد داودا ومدبولي اللذان عادا إلي التشكيل، وكان امامهما في المقدمة الهجومية كاسونجو كابونجو في حين الدفاع لعب بالرباعي مؤيد العجان، علي جبر، محمود علاء، وحازم امام ولاعبي الارتكاز طارق حامد ومحمد أشرف «روقة» في حين لم تكن هناك اي تغييرات في تشكيلة أحمد حسام «ميدو» المدير الفني لوادي دجلة ولعب بنفس طريقة القادة الدفاع والاعتماد علي المرتدات السريعة كما فعل في مبارياته السابقة الستة الذي لم يحقق خلالها أي فوز حيث خسر في 5 مباريات وتعادل في مباراة واحدة وتلك الأشياء غير الجيدة يمر بها أيضا نيبوشا حيث لم يحقق سوي الفوز في مباراتين فقط من 6 لقاءات وخسر مباراة وتعادل في 3 مباريات وهو ما دفع مرتضي منصور «لاظهار العين الحمراء» عندما أبلغ طارق يحيي المدرب العام عدم رضاه عن النتائج ولمح إلي التغيير في حال سوء النتائج ولن تمنعه الانتخابات في أي تغييرات داخل الجهاز.
وكان الله في عون نيبوشا فكيف يفكر وكيف يفوز في ظل تلك الضغوطات من قبل الادارة.
نعود للمباراة حيث استحوذ الزمالك تماما علي الشوط الاول دون أن يترجم ذلك لأهداف في حين شكلت هجمات دجلة خطورة علي محمود «جنش» لينتهي الشوط بالتعادل السلبي بينهما.
دجلة أجري تغييرا بنزول حسام عرفات بدلا من يوسف أوتارا وضغط الزمالك ليسجل هدفا عن طريق محمود علاء في الدقيقة السادسة من ركنية لعبها برأسية رائعة بعدها يضغط دجلة ولم يسكت الزمالك ويحتسب الحكم ضربة جزاء لمصلحة أحمد مدبولي بعدما عرقله عمرو طارق ليسددها محمد أشرف ويسجل الهدف الثاني بعد مرور 14 دقيقة، بعدها يلعب ميدو في وقت متأخر بطريقة هجومية وشكلت خطورة علي «جنش» ولكن لماذا لم يلعب بتلك الطريقة منذ البداية؟! ويلعب حسين ياسر المحمدي بدلا من محمد هلال، ويهدر محمد شريف لاعب دجلة كرة خطرة داخل منطقة الجزاء، ويلعب معروف يوسف بدلا من أحمد مدبولي.
ويقل الأداء بين الفريقين بعدما اطمأن الزمالك علي النتيجة في الدقائق الأخيرة في حين حاول دجلة تقليص الفارق، ولكن بعد فوات الزمن وفكر ميدو «المحدود» باللعب بطريقة دفاعية كلفته الهزيمة السادسة له من 7 مباريات، فهل هذا معقول ؟
اعتقد «لا» في عالم كرة القدم، وينجح الزمالك عن طريق معروف يوسف في تسجيل الهدف الثالث له في الدقيقة الـ91.
الزمالك بقيادة مدربه نيبوشا لعب بنفس التشكيل السابق باستثناء ثلاثة تغييرات وهم الحارس محمود جنش والذي لعب لأول مرة هذا الموسم والثنائي أحمد داودا ومدبولي اللذان عادا إلي التشكيل، وكان امامهما في المقدمة الهجومية كاسونجو كابونجو في حين الدفاع لعب بالرباعي مؤيد العجان، علي جبر، محمود علاء، وحازم امام ولاعبي الارتكاز طارق حامد ومحمد أشرف «روقة» في حين لم تكن هناك اي تغييرات في تشكيلة أحمد حسام «ميدو» المدير الفني لوادي دجلة ولعب بنفس طريقة القادة الدفاع والاعتماد علي المرتدات السريعة كما فعل في مبارياته السابقة الستة الذي لم يحقق خلالها أي فوز حيث خسر في 5 مباريات وتعادل في مباراة واحدة وتلك الأشياء غير الجيدة يمر بها أيضا نيبوشا حيث لم يحقق سوي الفوز في مباراتين فقط من 6 لقاءات وخسر مباراة وتعادل في 3 مباريات وهو ما دفع مرتضي منصور «لاظهار العين الحمراء» عندما أبلغ طارق يحيي المدرب العام عدم رضاه عن النتائج ولمح إلي التغيير في حال سوء النتائج ولن تمنعه الانتخابات في أي تغييرات داخل الجهاز.
وكان الله في عون نيبوشا فكيف يفكر وكيف يفوز في ظل تلك الضغوطات من قبل الادارة.
نعود للمباراة حيث استحوذ الزمالك تماما علي الشوط الاول دون أن يترجم ذلك لأهداف في حين شكلت هجمات دجلة خطورة علي محمود «جنش» لينتهي الشوط بالتعادل السلبي بينهما.
دجلة أجري تغييرا بنزول حسام عرفات بدلا من يوسف أوتارا وضغط الزمالك ليسجل هدفا عن طريق محمود علاء في الدقيقة السادسة من ركنية لعبها برأسية رائعة بعدها يضغط دجلة ولم يسكت الزمالك ويحتسب الحكم ضربة جزاء لمصلحة أحمد مدبولي بعدما عرقله عمرو طارق ليسددها محمد أشرف ويسجل الهدف الثاني بعد مرور 14 دقيقة، بعدها يلعب ميدو في وقت متأخر بطريقة هجومية وشكلت خطورة علي «جنش» ولكن لماذا لم يلعب بتلك الطريقة منذ البداية؟! ويلعب حسين ياسر المحمدي بدلا من محمد هلال، ويهدر محمد شريف لاعب دجلة كرة خطرة داخل منطقة الجزاء، ويلعب معروف يوسف بدلا من أحمد مدبولي.
ويقل الأداء بين الفريقين بعدما اطمأن الزمالك علي النتيجة في الدقائق الأخيرة في حين حاول دجلة تقليص الفارق، ولكن بعد فوات الزمن وفكر ميدو «المحدود» باللعب بطريقة دفاعية كلفته الهزيمة السادسة له من 7 مباريات، فهل هذا معقول ؟
اعتقد «لا» في عالم كرة القدم، وينجح الزمالك عن طريق معروف يوسف في تسجيل الهدف الثالث له في الدقيقة الـ91.
تعليقات
إرسال تعليق