علماء الفلك يرصدون الكوكب رقم 10 داخل المجموعة الشمسية يختبئ خلف بلوتو
اخبار الفلك . المصدر اليوم السابع
هناك ثمانية كواكب فى المجموعة الشمسية، وهو ما توصل إليه العلماء حتى الآن، ولكن يمكن أن يكون هناك المزيد، إذ اكتشف علماء الفلك أدلة على احتمال وجود كوكب تاسع، وهناك دراسة جديدة تشير إلى أنه يمكن أن يكون هناك كوكب آخر يكمن على المدى البعيد من النظام الشمسى. ووفقا لموقع CNET الأمريكى، فالدراسة الجديدة من المقرر نشرها فى مجلة الفلكية، وتقول إن الكوكب العاشر موجود ضمن حزام كويبر، وهو منطقة من النظام الشمسى يمتد إلى مدار نبتون ومليئة بالأجرام السماوية الجليدية، بما فى ذلك كوكب بلوتو، ووفقا لوكالة ناسا، فإن المنطقة ربما تكون مأهولة بمئات الآلاف من الأجسام الجليدية التى يزيد حجمها عن 100 كم. ويقول الباحث المشارك "تيودى كات فولك" من مختبر جامعة أريزونا، إنه وفقا للحسابات، هناك شىء ضخم مثل المريخ يختبئ خلف بلوتو ويبعد عنه مسافة كبيرة. ويعتقد الباحثون أن الكوكب العاشر حجمة سيكون فى مكان ما بين كتلة المريخ والأرض، ولكن من الصعب حاليا معرفة معلومات أكثر عنه، لأن الأماكن البعيدة لحزام كويبر تبقى مكانا غامضا إلى حد ما، ويأمل الباحثون أن تلسكوب المسح المجهرى المقرر أن يتم إطلاقه فى عام 2020، سيساعد فى الإجابة عن الأسئلة حول وجود كوكب 10.
هناك ثمانية كواكب فى المجموعة الشمسية، وهو ما توصل إليه العلماء حتى الآن، ولكن يمكن أن يكون هناك المزيد، إذ اكتشف علماء الفلك أدلة على احتمال وجود كوكب تاسع، وهناك دراسة جديدة تشير إلى أنه يمكن أن يكون هناك كوكب آخر يكمن على المدى البعيد من النظام الشمسى. ووفقا لموقع CNET الأمريكى، فالدراسة الجديدة من المقرر نشرها فى مجلة الفلكية، وتقول إن الكوكب العاشر موجود ضمن حزام كويبر، وهو منطقة من النظام الشمسى يمتد إلى مدار نبتون ومليئة بالأجرام السماوية الجليدية، بما فى ذلك كوكب بلوتو، ووفقا لوكالة ناسا، فإن المنطقة ربما تكون مأهولة بمئات الآلاف من الأجسام الجليدية التى يزيد حجمها عن 100 كم. ويقول الباحث المشارك "تيودى كات فولك" من مختبر جامعة أريزونا، إنه وفقا للحسابات، هناك شىء ضخم مثل المريخ يختبئ خلف بلوتو ويبعد عنه مسافة كبيرة. ويعتقد الباحثون أن الكوكب العاشر حجمة سيكون فى مكان ما بين كتلة المريخ والأرض، ولكن من الصعب حاليا معرفة معلومات أكثر عنه، لأن الأماكن البعيدة لحزام كويبر تبقى مكانا غامضا إلى حد ما، ويأمل الباحثون أن تلسكوب المسح المجهرى المقرر أن يتم إطلاقه فى عام 2020، سيساعد فى الإجابة عن الأسئلة حول وجود كوكب 10.
تعليقات
إرسال تعليق